جينات كاشيرية
هناك من يحملون الجينات الكاشيرية ولهم القابلية للحالة الكاشيرية؛كلما نُشِرَ خبر فيه اسم مسؤول ، تدافعوا للتعليق وكأن على مؤخراتهم الخازوق..
وَهْمُ أن المسؤول يراقب حركاتهم وردودهم الفيسبوكية وفي المقهى وربما حتى وهم مع أنفسهم أقوى من الخوف من الله..ولله في خلقه شؤون
بينما يختفون إذا تعلق الأمر بشخص عاد لايحمل كاشي وليس بيده غير أفكاره وحبه للخير وللإبتكار والإبداع والمساعدة والمساهمة الحضارية لأن يكون فاعلا في المجتمع دون منفعة خاصة غير أجر يجده في حسابه الآخر حين تتلاشى الأجساد وترحل الأرواح لبارئها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق