قلق
القلق الوجودي عندنا يختلف من شخص لآخر؛هناك قلق مادي بحت وهنا تتغلب المادة ويصبح المرء عبدا لغريزته المادية ويتجه تفكيره ونشاطه نحو تحصيل الماديات مما يستدعي تطبيق الغاية تبرر الوسيلة ، وهناك قلق فكري ويتطلب الانزواء والاختباء بين دفات الكتب من أجل التحصيل الفكري وتغذية العقل ، وهناك القلق الديني وهنا يصبح البحث عن تأمين الآخرة هم الإنسان والبحث عن كل ما يرضي به الخالق واثراء الرصيد بالأجر والثواب ، وكثيرا ما يلتقي القلق الثاني والثالث فينتج مسلما قادرا على التمتع بالحصانة وبالرؤية الواثقة للمجتمع وللسياسة والثقافات ووسطه بكل تمظهراته ..
القلق الوجودي عندنا يختلف من شخص لآخر؛هناك قلق مادي بحت وهنا تتغلب المادة ويصبح المرء عبدا لغريزته المادية ويتجه تفكيره ونشاطه نحو تحصيل الماديات مما يستدعي تطبيق الغاية تبرر الوسيلة ، وهناك قلق فكري ويتطلب الانزواء والاختباء بين دفات الكتب من أجل التحصيل الفكري وتغذية العقل ، وهناك القلق الديني وهنا يصبح البحث عن تأمين الآخرة هم الإنسان والبحث عن كل ما يرضي به الخالق واثراء الرصيد بالأجر والثواب ، وكثيرا ما يلتقي القلق الثاني والثالث فينتج مسلما قادرا على التمتع بالحصانة وبالرؤية الواثقة للمجتمع وللسياسة والثقافات ووسطه بكل تمظهراته ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق