طلحة النمري في الحراك/اسقاط بريئ
جاء في كتب التاريخ أن طلحة النمري سأل مسيلمة عن آية نبوته فأخبره أن رجلا يأتيه في ظلمة،فقال قولته التي سارت مثلا في التعصب المذموم و خطل الرأي “أشهد أنك الكاذب وأن محمدا صادق،ولكن كذاب ربيعة أحب إلينا من صادق مضر”.
بقي التعصب للقبيلة والعرش وبقي طلحة النميري يغير اسماءه عبر كل المحطات الانتخابية وتطورت حتى بات شعار المدافع عنها (حمارنا ولا عود الناس)..
ما زال طلحة النمري يسير في الحراك مطالبا بالتغيير ولم يكلف نفسه حتى تغيير عبارته الشهيرة حمارنا ولا عود بعودنا ولاحمار الناس..مازال يحمل قناعته الأبدية :
كذاب ربيعة أحب إلينا من صادق مضر
ولله في خلقه شؤون.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق