3 ماي....
اليوم العالمي لحرية التعبير..
هل هناك حرية تعبير مادامت القنوات الكبرى هي من تصنع الرأي العام محليا وعالميا بتسويق الصور والأحداث وحتى الانفلونزات ؛ انفلونزا الطيور والخنازير ووو وتسويق شكل الربيع وشكل اللباس والأكل والرياضة ...؟؟
قد نكون أحسن ممن سبقونا لأن أصواتا كثيرة باتت قادرة على الصراخ والتعبير عن مكنوناتها ومكبوتاتها كل حسب توجهاتها ،خاصة في ظل الإقبال الكبير على شبكات التواصل الاجتماعي مما يؤدي للنقاش والجدل أحيانا وربما الخصومة ولكن يبقى التنوع والاختلاف لاالخلاف توابل الحياة ونعمة حبانا بها الله فعلينا إعمال العقل ،وهو المصفاة،حتى نرى الأمور جيدا ونتعلم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق