رحلة
يعود رمضان ككل عام في وقته شابا وكريما وطيبا وسمحا يحمل البركات والخير والصفاء ،تتبعه أجواء روحية عنوانها الصيام والعبادة والتهجد وصلاة التراويح..
لكن
حين يؤوب رمضان من حله وترحاله هناك من يكون قد رحل عن هذه الدنيا ولايمكن العودة كرمضان..
لذلك توجب علينا أن نمارس فلسفة البراغماتية النفعية مع هذا الضيف المعطاء ولا نفوت فرصة زاد ينفعنا عندما يحين أجل الذهاب دون عودة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق