السؤال الأهم في أوطاننا..
ربما الغرب تعداه ولكن عندنا مازال قائما؛
حين يعتبرك من هو في نفس المدينة عدوا وأنت لست من قبيلته علينا طرح هذا السؤال..
حين يعتبرك من هو ليس من اثنيتك عدوا وقد ولدتم في نفس الوطن ولا أحد اختار الموطن ولا اللسان ولا الاثنية ولا اللون توجب علينا طرح السؤال..
عندما أتأمل حالنا أرى المستقبل قاتم وينبئنا بواقع صعب ربما يؤدي للإصطدام ولمشهد دموي رهيب...
By the way here is an inspirational wise old saying which can help us overcome our fears...
Diversity is the spice of life
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق