قصيدة مهداة إلَيَّ من شاعرٍ مبهرٍ مبدع
الشاعر
الجميل تركي عبدالغني شاعرٌ يشتغل على نفسهِ كثيراً يعرف الفرق بين التمكن
والاحتراف يتحرك بطريقة مدهشة في المساحات الضيقة في ملاعب القريض يروقني
أن أسميه مسي القصيدة
وهو في غار القصيدة لا أظنّه إلا ثاني اثنين
له مع كلّ الود بحجم قلبه والشكر بحجم قلبي وقلبه بالطبع أكبر من قلبي أهدي متواضعتي
فـــــــي غـــــــار الــقــصــيـدة !!!
شــــعـــر / جــــبـــر الــبــعــدانـي
اقـــرأ الآنَ ؛ كـــانَ صــوتـاً عـلـيّـا
لــسـتُ أدري عـــن الــقـراءةِ شـيّـا
اقـــــرأ الآنَ فـالـقـصـائـدُ وحـــــيٌ
ســــوفَ تــتـلـوهُ شــاعـراً لا نـبـيّـا
مِن رؤى الغيبِ يسقطُ الشِّعر حتّى
يـسـكـنَ الــسّـرُّ حــرْفَـكَ الأبـجـديّا
اقـــرأ الآنَ ســـوف نـتـلـوهُ ذكِـــراً
مِــــــن لـــدُنّـــا مــفــصّـلاً عَــربــيّـا
قــابَ قـوسـينِ قـد دنـا مِـن فـؤادي
كـــــانَ صـــوتــاً مـلائـكـيّـاً جــلـيّـا
كــانَ نــاراً وحـيـنَ لامــسَ روحـي
صـــار نــوراً وصــرتُ عـبـداً تـقـيّا
اقـــرأ الآنَ ســـوفَ تـكـشفُ ســرّاً
كــــم تــجـلّـى ولا يــــزالُ خــفـيّـا!
ســـوفَ يـلـقـاهُ بـالـجـحود شــقـيٌّ
قـــــــدّر اللهُ أنْ يــــظـــلَّ شـــقــيّــا
اقــــرأ الآنَ ســحــر لــفــظٍ تــدلّـى
مــذ دنــا الـحـرفُ مـن لـماكَ شـهيّا
الــجـمـاداتُ قــــد تــــردّدُ بــعـضـاً
مـــــن مـعـانـيـكَ فـلـنـقـلْها ســويّــا
كــاشـف الــسـرَّ عــلّ تـعـرف ربّــا
ســـيــرّ الـــكــونَ خــالــقـاً أزلـــيّــا
نــــعـــرفُ الله إنّــــمـــا لا نـــــــراهُ
رؤيــــةُ الــعـيـن ؛يـــا فـــؤادُ تـهـيّـا
إنَّـــهُ الــسـرّ هـــل سـنـقدر ُكـشـفاً
عــنــهُ والــسـرُّ ظـــلّ لــغـزاً ذكــيّـا
ذلــكَ الـغـيبُ خـلـفَ ألــفِ حـجـابٍ
ظـــلّ ســـرًّا عـلـى الـبـيانِ عـصـيّا
اقــــرأ الآنَ قــــد بُــعـثـتَ ســلامـاً
يـنـشـرُ الــحـبَّ مـنـذُ كُـنـتَ صـبـيّا
بــيــنَ مــوتـيِـن ثــــمّ طــفـل حــيـاةٍ
كــلّـمـا شــــاخَ عــــادَ فــيـكَ فـتـيّـا
جـــرّبِ الــمـوتَ كـــي تُـقـدّرَ عُـمـراً
كــــانَ /لــــولا فـنـاؤنـا/ سـرمـديّـا
فـانـفـخِ الآنَ فـــي تــرابِـكَ روحـــاً
ســوفَ يـأتـيكَ كــلُّ مـا شـئتَ حـيّا
وهو في غار القصيدة لا أظنّه إلا ثاني اثنين
له مع كلّ الود بحجم قلبه والشكر بحجم قلبي وقلبه بالطبع أكبر من قلبي أهدي متواضعتي
فـــــــي غـــــــار الــقــصــيـدة !!!
شــــعـــر / جــــبـــر الــبــعــدانـي
اقـــرأ الآنَ ؛ كـــانَ صــوتـاً عـلـيّـا
لــسـتُ أدري عـــن الــقـراءةِ شـيّـا
اقـــــرأ الآنَ فـالـقـصـائـدُ وحـــــيٌ
ســــوفَ تــتـلـوهُ شــاعـراً لا نـبـيّـا
مِن رؤى الغيبِ يسقطُ الشِّعر حتّى
يـسـكـنَ الــسّـرُّ حــرْفَـكَ الأبـجـديّا
اقـــرأ الآنَ ســـوف نـتـلـوهُ ذكِـــراً
مِــــــن لـــدُنّـــا مــفــصّـلاً عَــربــيّـا
قــابَ قـوسـينِ قـد دنـا مِـن فـؤادي
كـــــانَ صـــوتــاً مـلائـكـيّـاً جــلـيّـا
كــانَ نــاراً وحـيـنَ لامــسَ روحـي
صـــار نــوراً وصــرتُ عـبـداً تـقـيّا
اقـــرأ الآنَ ســـوفَ تـكـشفُ ســرّاً
كــــم تــجـلّـى ولا يــــزالُ خــفـيّـا!
ســـوفَ يـلـقـاهُ بـالـجـحود شــقـيٌّ
قـــــــدّر اللهُ أنْ يــــظـــلَّ شـــقــيّــا
اقــــرأ الآنَ ســحــر لــفــظٍ تــدلّـى
مــذ دنــا الـحـرفُ مـن لـماكَ شـهيّا
الــجـمـاداتُ قــــد تــــردّدُ بــعـضـاً
مـــــن مـعـانـيـكَ فـلـنـقـلْها ســويّــا
كــاشـف الــسـرَّ عــلّ تـعـرف ربّــا
ســـيــرّ الـــكــونَ خــالــقـاً أزلـــيّــا
نــــعـــرفُ الله إنّــــمـــا لا نـــــــراهُ
رؤيــــةُ الــعـيـن ؛يـــا فـــؤادُ تـهـيّـا
إنَّـــهُ الــسـرّ هـــل سـنـقدر ُكـشـفاً
عــنــهُ والــسـرُّ ظـــلّ لــغـزاً ذكــيّـا
ذلــكَ الـغـيبُ خـلـفَ ألــفِ حـجـابٍ
ظـــلّ ســـرًّا عـلـى الـبـيانِ عـصـيّا
اقــــرأ الآنَ قــــد بُــعـثـتَ ســلامـاً
يـنـشـرُ الــحـبَّ مـنـذُ كُـنـتَ صـبـيّا
بــيــنَ مــوتـيِـن ثــــمّ طــفـل حــيـاةٍ
كــلّـمـا شــــاخَ عــــادَ فــيـكَ فـتـيّـا
جـــرّبِ الــمـوتَ كـــي تُـقـدّرَ عُـمـراً
كــــانَ /لــــولا فـنـاؤنـا/ سـرمـديّـا
فـانـفـخِ الآنَ فـــي تــرابِـكَ روحـــاً
ســوفَ يـأتـيكَ كــلُّ مـا شـئتَ حـيّا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق