الوأد
الوأد في الجاهلية دفن البنت في التراب حية لأسباب عدة أهمها الشرف والسبي والإملاق، ولكن في عصرنا الحالي إتخذ الوأد شكلا مختلفا كإقصاء الكفاءات بحيث توأد المواهب وتوأد الأسماء السياسية والرياضية والثقافية والفكرية وحتى الدينية...
والأمثال كثيرة من حالات الوأد ..ربما أيها القارئ أنت ممن تم وأدهم ...
للواد الفكري والسياسي والاجتماعي والرياضي والثقافي أسباب كثيرة ونتائج وخيمة..ولعل أكبر وأد تعيشه أمتنا هو الصمت عن مطالب الشعوب بالحرية والتحررية والمطالبة بتكريس ثقافة تثمين الجهد وتوظيف الكفاءات الغيورة في المناصب المهمة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق