نثرت كأيِّ راوٍ في الأسواق الأسبوعية شذرات الحكاية لأتابع سيري وصدى صمتي يردد بين حشود الحاضرين.. معذرة..معذرة يا حضار ..يا كرام ذُبِحَ ظل مدادي على ستائر المنتديات فتهت اكرر البداية....
المشاركات الشائعة
-
موسى بن الحسن الصوفي المجاهد يعتبر الشيخ سيدي موسى بن الحسن الدرقاوي مؤسس الطريقة الموساوية بالجزائر، الشهيد خلال تعاقب المقاومات الشع...
-
الطالبة قسوم الطالبة حرواش في إطار الاحتفال السنوي بعيد العلم الموافق ل16 ابريل من كل عام نظم ...
-
Glossary of Poetic Terms by: Ian Lancashire, Department of English, University of Toronto Version 3.0 A Acatalectic: see Cata...
-
نظمت ابتدائية بن بوزيد محمد حفلا ‘احتفاء –كما جاء في مداخلة مدير المؤسسة-بيوم العلم وعيد العمال ويوم 8 ماي المخلد لمجازر سطيف خراطة قا...
-
هذا يهمك/محرك البحث الصحي وأشهر المواقع الصحية …كل ما تريده عن صحتك Posted: 12 Oct 2011 08:42 AM PDT قال تعالى:وَنُنَزِّلُ مِنَ الْق...
-
جمعية الأدارسة للفن و التراث بالادريسية تحيي الذكرى المزدوجة ليوم الشهيد ومعركة سردون18/19 فيفري ارتأت جمعية الأدارسة بقيادة رئيسها السيد ...
-
شهدت مدينة الادريسية أجواء استثنائية مساء هذا السبت المتخم بحرارة شديدة حيث شدت المدللة الكأس الرحال لتحط على ملعب بوعجينة ...
السبت، 2 فبراير 2019
فنجان قهوة:تفكير مريضتفرقنا السياسة بشكل رهيب وتجعلنا نتقاتل ونتحارب ونتجادل ونعادي بعضنا البعض.حضرتني هذه الظاهرة وأنا أشاهد كيف أن عداء السياسيين والزعماء انتقل ليمس فرحة الرياضة؛فبعد فوز قطر بأمم آسيا تحرك الأعداء من الأشقاء لنظام قطر وتحركت أقلامهم وإعلامهم وشيوخهم تماما كما حدث في الحرب على صدام ومرسي وسوريا واليمن وليبيا..هؤلاء مثلهم كمثل البيادق على رقعة الشطرنج لايتحركون إلا بمشيئة اللاعب وأينما تحركت أهواؤه تحرك..المحزن أن الكثير من العلماء والمثقفين والنخب تجتر وراء هكذا لعبة قذرة ،فيضيعون ويضيعون الحق ،والأشد أسفا حين يقحمون الدين ،وأقصد دين رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه الخيرين ،وليس دين الطائفة والحزب والبلاط والعداء وتصفية الحسابات..الجميل والأكيد أن قطر الصغيرة بشعبها فاز فريقها الكبير بالكأس ، فيا أعداء قطر اتركوا عداءكم وافرحوا لها ويا من تشجعون قطر لأغراض طائفية وحزبية افرحوا لقطر ولشعبها ..ربما عارضت سياسة نظام قطر في تدخلاتها في بعض الدول العربية ولكن لايجب أن نبخس حقوقها مهما اختلفنا..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق