حرائق الوجدان/شعر علي قوادري
استوقد الأحزان منزعجا
وألوكُ وقتي ارتجي الفرجا
وأعانقُ الأشعار فلسفةً
استعْذِبُ الأطياف والحججا
بيْني وبين اليأس مَرْحلةٌ
ساءلْتُهُ أملا فما انبلجا
وطفِقْتُ اجْتَرِحُ اللظى لغةً
فيها تَشَكَّل غُصَّةَ وسجا
وانثال منتشرا على جسدي
وعلى القصائد يعْبُرُ اللججا
يا يأس لي نبضٌ شكا وجعي
لي دمعة تنتابني وهجا
والشعر يرقبني و قا فلتي
لا يرتضي بُعْدًا ولا عِوَجا
مهما أسافرُ حائرا أسِفًا
يبقى حنينُ البوحِ منعرجا
ها يعْصُرُ الوجدان في ثقةٍ
يسْمو بِصَهْدِ الحُبِّ ما نسجا
ونبيذُ مَسّي في الهوى وطني
إنِّي أراني فيه مُبْتَهِجا
لا غربةٌ تغتال قافيتي
فهنا جنون غوايتي امتزجا
وهنا سنابلُ لَوْعتي انْبعثتْ
ارتادُها استأنسُ المهجا
في الجبِّ ظلٌّ نام سوسنةً
بالحلم والدعوات قد لهجا
وسما بنايات الفتى ثملا
حتى إذا جاس الجوى خرجا
يستوقف ُ اللحظات مصطبرا
مايشتكي ..قد جال واندمجا
ابْصرْ بها يا قلبُ عن جُنُبٍ
تجني صهيل الوجد ما نضجا
......
وأنوءُ للجمل ِ التي عبرتْ
غيْمَ الحكاية حُرْقةً ورجا
فأُصاحِبُ المعنى ومُنْغمصا
اشراقتي حرفي الذي درجا
يرْوي سلافَ الحبر مُنتعلا
حزن النخيل ويرْسُمُ الأرجا
هذي مراكبُ حيرتي احْترقتْ
كلُّ الموانئ تستغيث دجى
وحْدي أنادم ُ فكرتي رغبا
ال ارْهَقَتْني في الرؤى غنجا
اسْتَمْطر الشطحات مَنْزلة
وصبابة ً ومُدامةً وشجى
وألوكُ وقتي ارتجي الفرجا
وأعانقُ الأشعار فلسفةً
استعْذِبُ الأطياف والحججا
بيْني وبين اليأس مَرْحلةٌ
ساءلْتُهُ أملا فما انبلجا
وطفِقْتُ اجْتَرِحُ اللظى لغةً
فيها تَشَكَّل غُصَّةَ وسجا
وانثال منتشرا على جسدي
وعلى القصائد يعْبُرُ اللججا
يا يأس لي نبضٌ شكا وجعي
لي دمعة تنتابني وهجا
والشعر يرقبني و قا فلتي
لا يرتضي بُعْدًا ولا عِوَجا
مهما أسافرُ حائرا أسِفًا
يبقى حنينُ البوحِ منعرجا
ها يعْصُرُ الوجدان في ثقةٍ
يسْمو بِصَهْدِ الحُبِّ ما نسجا
ونبيذُ مَسّي في الهوى وطني
إنِّي أراني فيه مُبْتَهِجا
لا غربةٌ تغتال قافيتي
فهنا جنون غوايتي امتزجا
وهنا سنابلُ لَوْعتي انْبعثتْ
ارتادُها استأنسُ المهجا
في الجبِّ ظلٌّ نام سوسنةً
بالحلم والدعوات قد لهجا
وسما بنايات الفتى ثملا
حتى إذا جاس الجوى خرجا
يستوقف ُ اللحظات مصطبرا
مايشتكي ..قد جال واندمجا
ابْصرْ بها يا قلبُ عن جُنُبٍ
تجني صهيل الوجد ما نضجا
......
وأنوءُ للجمل ِ التي عبرتْ
غيْمَ الحكاية حُرْقةً ورجا
فأُصاحِبُ المعنى ومُنْغمصا
اشراقتي حرفي الذي درجا
يرْوي سلافَ الحبر مُنتعلا
حزن النخيل ويرْسُمُ الأرجا
هذي مراكبُ حيرتي احْترقتْ
كلُّ الموانئ تستغيث دجى
وحْدي أنادم ُ فكرتي رغبا
ال ارْهَقَتْني في الرؤى غنجا
اسْتَمْطر الشطحات مَنْزلة
وصبابة ً ومُدامةً وشجى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق