نثرت كأيِّ راوٍ في الأسواق الأسبوعية شذرات الحكاية لأتابع سيري وصدى صمتي يردد بين حشود الحاضرين.. معذرة..معذرة يا حضار ..يا كرام ذُبِحَ ظل مدادي على ستائر المنتديات فتهت اكرر البداية....
المشاركات الشائعة
-
موسى بن الحسن الصوفي المجاهد يعتبر الشيخ سيدي موسى بن الحسن الدرقاوي مؤسس الطريقة الموساوية بالجزائر، الشهيد خلال تعاقب المقاومات الشع...
-
الطالبة قسوم الطالبة حرواش في إطار الاحتفال السنوي بعيد العلم الموافق ل16 ابريل من كل عام نظم ...
-
Glossary of Poetic Terms by: Ian Lancashire, Department of English, University of Toronto Version 3.0 A Acatalectic: see Cata...
-
نظمت ابتدائية بن بوزيد محمد حفلا ‘احتفاء –كما جاء في مداخلة مدير المؤسسة-بيوم العلم وعيد العمال ويوم 8 ماي المخلد لمجازر سطيف خراطة قا...
-
هذا يهمك/محرك البحث الصحي وأشهر المواقع الصحية …كل ما تريده عن صحتك Posted: 12 Oct 2011 08:42 AM PDT قال تعالى:وَنُنَزِّلُ مِنَ الْق...
-
جمعية الأدارسة للفن و التراث بالادريسية تحيي الذكرى المزدوجة ليوم الشهيد ومعركة سردون18/19 فيفري ارتأت جمعية الأدارسة بقيادة رئيسها السيد ...
-
شهدت مدينة الادريسية أجواء استثنائية مساء هذا السبت المتخم بحرارة شديدة حيث شدت المدللة الكأس الرحال لتحط على ملعب بوعجينة ...
الأربعاء، 28 ديسمبر 2011
الأحد، 25 ديسمبر 2011
الاسم العلمي : Amandava Amandava
الموطن : الهند , باكستان , جنوب النيبال , جنوب شرق آسيا و أندونيسيا
الحجم : 9 -10 سنتيمتر
الغذاء : زيبرا الفراولة فينش شأنها شأن باقي الأنواع الأخرى من طيور الفيش , تتغذى على خليط البذور و الحبوب , كذلك الفواكه المقطعة
التربية والتفريخ :
خلال موسم التناسل بجدر الاستمتاع بمراقبة الزوجين . في عرض توددهما , حيث ينفجر الذكر في تغريد كامل
فاردا ريش ذيله وهو يرقص حول الأنثى
تضع الأنثى من 5-7 بيضات , و تكون مدة الحضانة من 12 – 14 يوماً
تغادر الصغار العش بعد مرور 3 أسابيع
ملاحظات :
على طول السنة يأتي تغريد الذكر بنغمة صافية . الأنثى أيضا يمكن ان تغرد , وهي تغرد خاصة عندما لا يكون لها رفيق
ولكن تغريدها اقل غليانا وتميزا من الذكر
الذكر ياتي بلون الأحمر والأنثى رماديه اللون
Expressions avec le mot LUCK - cours
with (any) luck/with a bit of luck - used for saying that you hope a particular thing happens / avec un peu de chance
a stroke of luck - when something happens or succeeds suddenly by luck / une période faste / coup de chance
be in luck - experiencing a surprisingly good situation / avoir de la chance/être dans une période faste
be out of luck - unable to have or do something that you wanted / n'avoir pas de chance / être malchanceux
beginner's luck - unusual success that you have when you start doing something new / la chance des débutants
good/bad luck - when good/bad things happen to you / porter malheur/bonheur
hard-luck story - a description of bad things that have happened to you that you tell someone in order to make them feel sorry for you / s'apitoyer sur soi-même/sur son sort
as luck would have it - by chance / par hasard/par chance
be down on your luck - having a long period of difficulty finding work and earning money / avoir la poisse/ la guigne (familier)
the best of luck (with something) - used for wishing someone good luck in something they are trying to do / souhaiter bonne chance
for luck - to do something that you think could make you lucky / pour la chance
just my (somebody's) luck - used for saying that something bad happened because you are not a lucky person / c'est bien ma chance!
the luck of the draw - the fact that chance decides something, in a way that you cannot control / question de chance
no such luck - used for saying that something good that might have happened did not happen / manque de chance/pas de chance
luck out - to be lucky / avoir de la veine/avoir de la chance
better luck next time - used to encourage somebody who has not been successful at something / vous aurez plus de chance la prochaine fois
some people have all the luck - used for saying that someone has more success than they deserve / il y en a qui ont vraiment de la chance
try/chance your luck - to try to achieve something although you know you might not succeed / tenter sa chance
take pot luck - to choose something when you do not know what you will get and can only hope that it will be good / tenter sa chance
more by luck than judgment - by chance and not because of any special skill / tout à fait par hasard
push your luck - to try too hard to get a particular result and risk losing what you have achieved / forcer sa chance/exagérer
Bonne chance!
Exercice d'anglais 'Expressions avec le mot LUCK - cours' créé par notrepere avec Le générateur de tests - créez votre propre test!
Voir les statistiques de réussite de ce test d'anglais [Sauvegarder] [Charger] [?]
الخميس، 22 ديسمبر 2011
وجهك وفنجان قهوة
في القهوة
في القهوة
أفاق طيف غجرية
مرآة
الجمعة، 2 ديسمبر 2011
............ .....
سأل أحد الصحابة رسول الله عن نزول هذه الآية "يوم تبدل السموات و الأرض"
أين سنكون؟
قال الرسول صل الله عليه و سلم :
سنكون علي الصراط.
وقت المرور علي الصراط لا يوجد إلا ثلاث أماكن فقط
جهنم
الجنة
الصراط
يقول الرسول صل الله عليه و سلم :"يكون أول من يجتاز الصراط أنا و أمتي" أول أمة ستمر علي الصراط أمة المسلمين.
تعريف الصراط:
===========
"يوم تبدل السموات و الأرض" لن يكون سوي مكانين الجنة والنار ولكي تصل إلي الجنة يجب أن تعدي جهنم فينصب جسر فوق جهنم إسمه "الصراط" بعرض جهنم كلها إذا مررت عليه وصلت لنهايته وجدت باب الجنة أمامك ورسول الله صل الله عليه وسلم واقفا يستقبل أهل الجنة
قال الرسول صل الله عليه و سلم "فيضرب بالصراط بعرض جهنم"
مواصفات الصراط:
============ ===
1. أدق (أرفع) من الشعرة.
2. أحد من السيف.
3. شديد الظلمة تحته جهنم سوداء مظلمة "تكاد تمييز من الغيظ"
4. حامل ذنوبك كلها مجسمة علي ظهرك فتجعل المرور بطيئا لأصحابها إذا كانت كثيرة والعياذ بالله أو سريعا كالبرق إذا كانت خفيفة فقد فال الله عز وجل:
{ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم }
سورة النحل آية رقم 25
5. عليه كلاليب ( خطاطيف ) و حتك ( شوك مدبب ) تجرح القدم و تخدشها (تكفير ذنب الكلمة الحرام والنظرة الحرام...ألخ) فقد قال الله عز وجل:
{ وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا * اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا }
سورة الإسراء من آية رقم 13 حتي 14
6. سماع أصوات صراخ عالي لكل من تزل قدمه ويسقط في قاع جهنم.
{ إنها ترمى بشرر كالقصر *كأنه جمالات صفر *ويل يومئذ للمكذبين * هذا يوم لا ينطقون * ولا يؤذن لهم فيعتذرون * ويل يومئذ للمكذبين }
سورة المرسلات من آية رقم 32 حتي 38
شرر : جمع شرارة و هي ما تطاير من النار
القصر : شرارة كالبناء العظيم في الحجم والإرتفاع
الرسول عليه الصلاة و السلام واقفا في نهاية الصراط عند باب الجنة يراك تضع قدمك علي أول الصراط يدعو لك قائلا
"يا رب سلم ... يا رب سلم"
يروي أن السيدة عائشة تذكرت يوم القيامة فبكت
فسألها الرسول صل الله عليه و سلم "ماذا بك يا عائشة؟"
فقالت : "تذكرت يوم القيامة فهل سنذكر أبائنا؟؟ هل سيذكر الحبيب حبيبه يوم القيامة ؟؟؟
قال الرسول صل الله عليه وسلم: "نعم إلا في ثلاث مواضع عند الميزان - عند تطاير الصحف - عند الصراط"
وقد قال الله عز وجل عن وصف هذا الموقف في كتابه العزيز:
{ فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ * يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ *
سورة عبس من آية رقم 34 حتي 37
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
والصراط منصوب على متن جهنم، وهو الجسر الذي بين الجنة والنار.
يمر الناس عليه على قدر أعمالهم، فمنهم من يمر كلمح البصر، ومنهم من يمر كالبرق،
ومنهم من يمر كالريح، ومنهم من يمر كالفرس الجواد، ومنهم كركاب الإبل،
ومنهم من يعدو عدوا، ومنهم من يمشي مشيا، ومنهم من يزحف زحفا،
ومنهم من يُخطف ويلقى في جهنم،
فإن الجسر عليه كلاليب تخطف الناس بأعمالهم،
فمن مر على الصراط دخل الجنة. .
قال تعالى:
(وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً }
والمراد بالورود هنا المرور على الصراط.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال:
قال رسول الله صل الله عليه وسلم:
( يضرب الصراط بين ظهراني جهنم فأكون أول من يجوز من الرسل بأمته،
ولا يتكلم يومئذ أحد إلا الرسل، وكلام الرسل يومئذ: اللهم سلم سلم... الحديث)
رواه البخاري ومسلم.
وقد روي أن الله يلقي على الناس يوم القيامة ظلمة حالكة السواد، فلا يستطيع أحد في أرض الموقف
أن يخطو خطوة واحدة إلا بنور،
قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
( فمنهم من يكون نوره كالجبل، ومنهم من يكون نوره كالنخلة، ومنهم من
يكون نوره كالرجل القائم، ومنهم من يكون نوره على إبهامه يتقد مرة
وينطفئ مرة وهذا أقلهم نوراً، ومنهم من تحوطه الظلمة من كل ناحية )
رواه أحمد وصححه الألباني.
ما أشد هول هذا الموقف..
ويا له من مفزع للقلوب..
حتى أن الرسل عليهم السلام
لا يزيدون على قول:
اللهم سلم سلم.
وما أحوجنا إلى تأمل هذا الموقف، حتى نتدارك ما نحن فيه من تقصير.
مرور على جسر منصوب فوق جهنم، وعلى الجسر كلاليب عظيمة تخطف الناس
وتلقيهم في النار، ولا يستطيع المرء الحركة إلا بنور،
وسرعة الحركة وحجم النور تكون حسب عمل كل شخص.
نعم بحسب إكثاره من أعمال الخير والبر -التي كثيرا ما تكاسلنا عنها وفرطنا
فيها-،وبحسب اجتنابه للمعاصي- - التي كثيرا ما تجرأنا عليها وتساهلنا فيها.
أخوتي كلما أحسست بتكاسل عن فريضة أو عمل صالح، فتذكر حاجتك له
عند المرور على الصراط، وكلما دعتك نفسك لمعصية، فتذكر حاجتك لتركها
عند المرور عليه.
أسأل الله أن يجعلنا و والدينا ممن يوفق لعبور الصراط بسلامة،
وأن يدخلنا جنته، ويقينا عذابه..
اللهم آمين
الخميس، 1 ديسمبر 2011
فسيفساء بازميل بارت
ستائر الحزن في عينيك مبللةالشتاء بعيد..والمطر متسول يرافقني.قالت "لماذا تحب الأشجار البردحد العري؟"قلت " الأمل وحده يهبنا العسلدون أزهار.."ومضت تشاكس نبضي بخطواتها
اللغز ال يسكننييتسكع ..يفرقع أصابع كلماتيوأنتِ غابة من الأسئلةوأنا متن من بدايات الخطيئةما عاد تفاحها يسّاقطما عاد قلبي ينزل جنّاتها.وحين التقيناطفقتُ اخسف من لوز الحكاياتوقف العازف الأعمىقبل أن تطير فراشات اللحن..تبدّد سفرجل الحنينوعلى ذات حبرأبحرت قافلة الياسمين.
الصقيع ..هذا البلور الصامتتزحلقت عليه أسراب معجزةالطفل فينا يقضم حلم المراياولعبة من أظافر الحليب .عدت استوقف قافلة البوحأنزلت هودج ابتسامةوأنا اتابطنيأمشِّط قصص الرمليعاتبني زخّات عطر عابر"هل كل النساء حبيباتك؟"
أغمض قلبي وأناميطاردني في الحلم "ظل"أتوب من رؤاياواغتسل بصلصال هسهسات جمليتحسدني أشعاريلا صهيل يوقضني..قولي لهم"الأنهار تسال البحر عن ملحه"كذّب السراب ما يزرعونفللكهوف مزاميرشذبها الراحلون في غيهم.
منذ متى وهابيل يقتل قابيل؟والخريف يزرع الربيع؟همست جدتيوغابت في تسابيح روضة منسية.هجع الهائمون في كل فكرةفاض تنور هوسيفابلعي يا ورقة حبريلي ثمالتي وزهد الرياحينولكم لذة العبور.........
الأربعاء، 30 نوفمبر 2011
اشواق مدفونة
قمران والاشعار تذهل مــــــــــــنهما
والطير راقصة ..ســــــــــلاما ترمي
قمران ها قد حلّقا فـــــــــــوق الرؤى
سمّي بصمتٍ...في ذهـــــــــول سمّي
قمران والاشجار حُبلى بالــــــــــهوى
فعلام حين ذهــــــــــــلتُ رمتم لومي؟
جئت الحكاية عاشقا لافــــــــــــــارسا
اصطادني رمش المها..يا قــــــــومي
تقتادني همسات عـــــــــــــــطر شارد
تقتادني في بهــــــــــــــــــــجة بالإسم
قالوا سراب من حبال غــــــــــــــزالة
تزّاورتْ أرجوحة في الغــــــــــــــــيم
قالوا عَشِقْتَ فأنْتَ قيــْــــسٌ في الهوى
"مجنونها"..ليلى ســـــــــــــؤالٌ يُدْمي
أشواقــــــــــــــك الريحان يروي سرّها
أنثى اللظى..حرف المنـــــــا في النظم
وحفرت ُ اسمك آية للـــــــــــــــمرتجى
وردا يشاكس غـــــــــــــــفوتي كالوشم
ومزارة أفياؤها من لهفـــــــــــــــــــتي
من سكرة العــــــــــــــشاق عند الرسم
اوصيت خلاّني اكتبوها..انقشـــــــــــو
ها عاشق حدُّ احتضار الــــــــــــــجسم
__________________
الجمعة، 25 نوفمبر 2011
Why I fled from the Amish sect
The Sun, UK/October 7, 2006
By Emily Smith
To many outsiders Amish life seems simple and peaceful – but for Ruth Irene Garrett it was a prison with rules based on fear. And seeing the forgiving reaction of the community in Nickel Mines, Pennsylvania, after this week’s school shootings has made her even more angry at the brutal intolerance the religion showed to her.
Born into an insular Amish community in Iowa, Ruth says she always felt trapped by the rigid way of life which avoids all dealings with the outside world and keeps boys and girls apart.
Her world changed when, at 15, she fell in love with Ottie Garrett — a divorced man more than twice her age — and an “English”, as the Amish call outsiders.
Ruth was told she had turned to Satan, was excommunicated from the religion — and her family told her they wished she was dead.
Her story paints a very different picture of the Amish than the scenes in Nickel Mines, where the parents of the youngsters killed by evil Charles Roberts say they have already forgiven him “in their hearts.”
Ruth, now 32, said: “They can forgive the shooter but what I did is unforgivable in Amish society.
“They feel fear and pity for the shooter because he broke the commandments. They feel compassion for his family and fear for the wellbeing of his soul.
“But I was born into the Amish community. What I have done is worse because I have disregarded their teachings.
“They think I’ve turned my back on God. My father even told me how my mother wished I’d died as a child rather than do this to them.”
He had been working as a driver for Amish families in their Kalona settlement since Ruth was a teenager. The couple married a few months later and Ruth hoped her family would eventually come to support her. But the bitterness had only just begun.
Ruth, who described her fight in her book Crossing Over: One Woman’s Exodus From Amish Life, said: “They were convinced I had abandoned God and sold my soul to the devil — that I was under some kind of spell.”
Then a terrible letter arrived from her father — an Amish minister. Referring to a childhood accident, it read: “If only you could have died when you fell out of the upstairs window.”
Ruth said: “I had so disgraced them by leaving the Amish that my death was preferable to my life. To tell a child you wished they had died has to be one of the harshest forms of abuse.”
Ruth was born into the Amish Old Order, the most conservative of the Amish groups. It follows the strict teachings of a 17th Century Swiss religious order.
She lived with her parents and six siblings on an 80-acre farm, grew up speaking the dialect known as Pennsylvania Dutch, prayed every day and attended religious services regularly.
She went to an Amish school until she turned 14 — the age when most Amish children leave their studies to begin working on their families’ farms.
Boys work in the fields while the girls focus on quilting, sewing, cooking, milking, cleaning and gardening. Her settlement banned electricity, phones, motor vehicles, photographs, and other modern technology, believing these are outside corruptions.
They think TV is evil — the antenna on the roof is known as the “devil’s tail”, while the box in the living room is his tongue.
Ruth said women were second-class, subservient and discouraged from speaking their minds.
Girls are not allowed to wear jewellery or make-up, shave their legs, and are forced to wear skirts no shorter than eight inches from the ground. They also wear push-down bras to hide their curves.
Men are not allowed to layer their hair or grow moustaches, which are deemed to be too sexual and masculine. Men who are married have beards, while those who are single are clean-shaven.
Boys and girls are segregated at school from an early age, and as children get older, they are not allowed to spend time alone with a member of the opposite sex.
Dates also often chaperoned and young couples are not permitted to hug, kiss or hold hands.
They are only allowed to chat and are banned from spending time together in the dark. Touching is banned. Any single Amish youngsters taking holidays are chaperoned and are not allowed to share rooms with a member of the opposite sex.
Sex education is not taught in Amish communities, and flirting is frowned upon.
Ruth said the Amish rarely smile or laugh, and believe if something is funny then it is bad.
She explains in the book: “They take their religious, agrarian life seriously, living by the motto that the harder it is on earth, the sweeter it is in heaven.”
Unsurprisingly, leaving the remote Amish community and moving with Ottie to Nashville and then Kentucky was a huge shock to Ruth — but also a welcome surprise.
Ruth told me how her first rite of passage was to shave her legs.
Ottie told her: “If you’re going to be my wife you’re gonna have to shave them. You’re not Amish any more, you know.”
Her next stop was daring to buy brightly coloured clothes for the first time in her life.
And she fell in love with the first washing machine she saw after years of washing by hand.
The hardest thing for Ruth was to buy lingerie — it took her six months to pluck up the courage to visit an underwear store.
But her parents still regularly beg her to ditch her husband, and ignore the letters she sends to them.
She said: “They tried to convince me that God doesn’t exist outside the Amish world.
“But I know that I don’t need to live a traditional life to be a good person or go to heaven. I feel blessed because I am free.
“Once I was trapped but now the world has no boundaries.”
To see more documents/articles regarding this group/organization/subject click here.
الأميش .. طائفة توقف عندها الزمن منذ ثلاثة قرون!!
يعيشون بأسلوب حياة القرن السابع عشر و لا يستخدمون اي من وسائل الرفاهية الحديثة
يطيل الرجال لحاهم و يحلقون شاربهم و تلبس نسائهم ملابس محتشمة و يبتعدون عن كل مظاهر الحياة الحديثة .. لا كهرباء .. لا سيارات .. لا تلفزيونات |
يمتثل أفراد الأميش لقانون غير مكتوب (متوارث شفوياً) يدعى "الأوردنانغ Ordnung " و هو يحدد بشكل صارم كيفية حياة أفراد الأميش حتّى في أدق التفاصيل من طريقة الملبس مروراً بطول الشعر و كيفية قصّه وصولاً إلى كيفية حراثة الأرض، و هم ملتزمون به بشدّة و لا يحيدون عنه قيد أنملة.
يؤمنون بأن ملابسهم تكرّس حياة الزهد و البساطة التي اختاروها لأنفسهم فترتدي النساء منهم الثياب المحتشمة والطويلة والمرايل ويقمن بقص الشعر ويربطنه خلف الرأس لأنّه من المحرّم عندهم أن تكشف المرأة عن شعرها، أما الرجال والصبيان فيرتدون البدلات الداكنة اللون والمعاطف والقبعات السوداء أو قبعات القش العريضة. و بعد الزواج يطلقون اللحى و يحلقون الشارب (بشكل مشابه للمسلمين السلفيين)...من المحرّم عندهم ارتداء الأحزمة، او القفازات، ربطات العنق، التي شيرت...
العائلة عندهم مقدسة و يربون اطفالهم على البساطة و القناعة |
لا يعترفون بالتأمين الاجتماعي، عوضاً عن ذلك فهم يساعدون بعضهم البعض فى الأوقات الحالكة. إذا مرض أحدهم فإن أقاربه و جيرانه سيحلبون أبقاره وسيزرعون حقوله ويحصدون محصوله فهم يعتبرون كل شيء قضاء وقدر، مثلاً إذا احترقت حظيرة أحدهم فسيهبّ الجميع في الحال (تصوروا الجميع) للمشاركة في بناء حظيرة جديدة !
عندما يبلغ الأميش 18 سنة، يذهب لمدّة ثلاث سنوات لاستكشاف العالم الخارجي و عليه خلال هذه المدة أن يقرر ما إذا كان يريد البقاء في مجتمع الأميش أم يفضّل الحياة العصرية، و المدهش أن أربعة من كل خمسة شبّان يفضّلون العودة إلى مجتمع الأميش و تمضية حياتهم هناك !!
تُعتبر العائلة أهمّ شيء في مجتمع الأميش، حيث أن نسبة الطلاق شبه معدومة عندهم فالمرأة تعيش من أجل زوجها و أطفالها و الزوج و الأبناء يكدّون في المزرعة، كلّ و له دوره التقليدي الذي لا يحيد عنه، فالرجال في المزارع و النساء تقمن بالطبخ و الغسيل و الخياطة و الاعتناء بالمنزل...تمتاز عائلات الأميش بعدد أفرادها الكبير، فحوالي ربع العائلات لديها أكثر من عشرة أطفال ! و هذا ما أدّى لتكاثرهم المستمرّ، حيث كان لا يتجاوز عددهم الخمسة آلاف سنة 1900 في حين يبلغ الآن حوالي 300 ألف شخص.يبدأ الصبيان في البحث عن زوجة عند بلوغهم السادسة عشر و لكن يجب على الأميش أن يتزوّجوا من طائفتهم فقط و يُحرّم عليهم الزواج ممن ليس منهم. وهذا سبب مشكلة خاصة. وللخمسمائة فرد الذين أتوا إلى العالم الجديد فى القرن السابع عشر ما يقرب من أربعون اسما.
الـ 200,000 الذين يعيشون فى الولايات المتحدة الآن هم سلف هؤلاء الناس ولديهم نفس الـ 40 اسماً. فى إحدى مدارس بنسلفانيا 95 فى المائة من الطلاب ومدرسيهم لديهم نفس اللقب "ستولزفوس".
لازالوا يستخدمون العربات للتنقل و المحراث لتهيئة حقولهم للزراعة |
تضافرت العديد من العوامل التي ساعدتهم على ذلك، من بينها مجتمعهم المغلق و عزوفهم عن الحياة المعاصرة بمحاسنها و مساوئها، الشعور بالانتماء و بالتكافل و الحبّ الأخوي الذي يمنحه هذا المجتمع فهم غالباً ما ينادون بعضهم "الأخ" أو "الأخت"، إضافة إلى المساواة التامّة الموجودة هناك حيث لا يوجد غني و فقير إنما جميع الناس سواسية في المأكل و المشرب و الملبس و المسكن. و لا وجود للأنانية و الجشع و الطمع لأن كل شيء ملكية جماعية مشتركة فالكلّ يتصرّف كعائلة واحدة كبيرة....بالإضافة إلى الالتزام الصارم بشريعتهم الشفوية "الأوردنانغ" يشجّعهم في ذلك عادة التبديع و الهجر "Shunning " و هو المقاطعة التامّة التي تُطبّق على العاصي فيُحرّم الحديث معه أو مجالسته أو دخول بيته أو التعامل معه، و هذا يعدّ عقاباً قاسياً جداً هناك لأن الحياة عندهم تعتمد على الجماعة بالتالي فلا أحد يجرؤ على مخالفة العادات و التقاليد.
إضافة إلى تسامح الحكومة معهم، فهم معفون من دفع الضرائب (كما أنهم لا يقبلون أي مساعدة من الحكومة أو من أي جهة كانت)، لا يُجندون في الخدمة العسكرية و لا يُجبر أولادهم على دخول المدارس الحكومية، كما تحرص الحكومة على إبعاد المتطفلين و الصعاليك و المجرمين عن مجتمع الأميش عبر فرض طوق حراسة أمنية على كامل المستوطنة مع العلم أن رجال الشرطة في أمريكا ممنوعون من دخول مستوطنات الأميش إلا في الحالات الاستثنائية.
- -اللحية إجبارية عند الرجال بعد الزواج مباشرة مع حلق الشارب
- الفصل بين الجنسين
- إجبارية تغطية المرأة لشهر رأسها و ارتدائها ملابس محتشمة
- -المجموعات يترأسها مجلس من الشيوخ الكبار ( ما يشبه أهل الحل والعقد)
- تحريم الغناء و الموسيقى
- تحريم شرب الخمر و الزنا.
هذا المقال بقلم : عماد
the.black.eye2008@gmail.com
الأحد، 20 نوفمبر 2011
The First Thanksgiving Story
Thanksgiving
.................................
The story of the first Thanksgiving Around four hundred years ago many people in England were unhappy because their King would not let them pray to In spring the sun shone brightly, the snow melted and the leaves and flowers began to emerge. Some friendly |
Massasoit, chef de la tribu des Wampanoags | Non loin d'eux se trouve un village indien dont le grand chef est Massasoit. A l'automne, après une récolte abondante, les immigrants organisent une fête |
Exercice d'anglais 'Thanksgiving' créé par lili73 avec Le générateur de tests - créez votre propre test!
Voir les statistiques de réussite de ce test d'anglais [Sauvegarder] [Charger] [?]