المشاركات الشائعة

الأربعاء، 28 ديسمبر 2011

من وحي الثلج

من وحي الثلج

حين يتكلم الثلج يسكن البياض اديم الارض ويتسرب الاطفال يعانقون حباته الهلامية..
هذه المرة ايها الثلج كنت هنا كي اقبض على هذه اللحظة واقدمها للاصدقاء تحاكيهم وتناجيهم وتسامرهم.......






الادريسية نسخة
  28/12/2011























الأحد، 25 ديسمبر 2011

طآئر آلـفرآولـه ! ما شاء الله تبارك الرحمن










الاسم العلمي : Amandava Amandava

الموطن : الهند , باكستان , جنوب النيبال , جنوب شرق آسيا و أندونيسيا

الحجم : 9 -10 سنتيمتر

الغذاء : زيبرا الفراولة فينش شأنها شأن باقي الأنواع الأخرى من طيور الفيش , تتغذى على خليط البذور و الحبوب , كذلك الفواكه المقطعة

التربية والتفريخ :

خلال موسم التناسل بجدر الاستمتاع بمراقبة الزوجين . في عرض توددهما , حيث ينفجر الذكر في تغريد كامل

فاردا ريش ذيله وهو يرقص حول الأنثى

تضع الأنثى من 5-7 بيضات , و تكون مدة الحضانة من 12 – 14 يوماً

تغادر الصغار العش بعد مرور 3 أسابيع

ملاحظات :

على طول السنة يأتي تغريد الذكر بنغمة صافية . الأنثى أيضا يمكن ان تغرد , وهي تغرد خاصة عندما لا يكون لها رفيق

ولكن تغريدها اقل غليانا وتميزا من الذكر
الذكر ياتي بلون الأحمر والأنثى رماديه اللون




__________________

Expressions avec le mot LUCK - cours


    
with (any) luck/with a bit of luck - used for saying that you hope a particular thing happens / avec un peu de chance
a stroke of luck - when something happens or succeeds suddenly by luck / une période faste / coup de chance
be in luck - experiencing a surprisingly good situation / avoir de la chance/être dans une période faste

be out of luck - unable to have or do something that you wanted / n'avoir pas de chance / être malchanceux
beginner's luck - unusual success that you have when you start doing something new / la chance des débutants
good/bad luck - when good/bad things happen to you / porter malheur/bonheur
hard-luck story - a description of bad things that have happened to you that you tell someone in order to make them feel sorry for you / s'apitoyer sur soi-même/sur son sort

as luck would have it - by chance / par hasard/par chance
be down on your luck - having a long period of difficulty finding work and earning money / avoir la poisse/ la guigne (familier)
the best of luck (with something) - used for wishing someone good luck in something they are trying to do / souhaiter bonne chance
for luck - to do something that you think could make you lucky / pour la chance
just my (somebody's) luck - used for saying that something bad happened because you are not a lucky person / c'est bien ma chance!
the luck of the draw - the fact that chance decides something, in a way that you cannot control / question de chance
no such luck - used for saying that something good that might have happened did not happen / manque de chance/pas de chance
luck out - to be lucky / avoir de la veine/avoir de la chance
better luck next time - used to encourage somebody who has not been successful at something / vous aurez plus de chance la prochaine fois
some people have all the luck - used for saying that someone has more success than they deserve / il y en a qui ont vraiment de la chance

try/chance your luck - to try to achieve something although you know you might not succeed / tenter sa chance
take pot luck - to choose something when you do not know what you will get and can only hope that it will be good / tenter sa chance
more by luck than judgment - by chance and not because of any special skill / tout à fait par hasard
push your luck - to try too hard to get a particular result and risk losing what you have achieved / forcer sa chance/exagérer
   Bonne chance!




Débutants
Exercice d'anglais 'Expressions avec le mot LUCK - cours' créé par notrepere avec Le générateur de tests - créez votre propre test!
Voir les statistiques de réussite de ce test d'anglais [Sauvegarder] [Charger] [?]


1. We don't know anything about these restaurants. We'll just have to choose one and .
2. , we'll be able to get this car repaired by morning.
3. How wonderful! They told us that our bags had been stolen. In actuality, they had only been misplaced. We really !
4. Thanks, dad, for letting me go out tonight even though I've been grounded. Can I borrow the car, too? - Don't , son !
5. It's time for me to leave now, mum and dad. I love you! - Goodbye, dear. We wish you at university.
6. I found this shiny penny on the ground. I'm going to put it in my pocket !
7. Did your friend ever find a job? - No, he's still and can't find anything.
8. Ha, ha! I won the game even though I have never played before! - Don't be so smug. It was only !
9. Do you have any tickets available for that concert? I heard it was sold out. - Well, , I have one ticket left!
10. She spent hours detailing to me her and about all the terrible things that had happened to her.
11. This is having my car break down on the way to an important meeting!
12. Yes, he passed the exam, but it was . His marks have been very low all year.
13. Oh no, we're too late! The candy store is closed. Sorry, children, but we're .
14. -Mum, I didn't get high marks on my test. -You did your best, Henry. You should be proud of yourself. !
15. Oh, look at that car he has just won! I wish I had one like that! Gosh, .

الخميس، 22 ديسمبر 2011

وجهك وفنجان قهوة






في القهوة
قرأت ملامح حكاية
وسمعت لحنا خافتا..


في القهوة
أفاق طيف غجرية
وهفهف فستانها المزركش
يلامس رائحة جملة
من دفاتر عمري المنسي..


في القهوة
سطح السواد
أرشيف يستعرض ذاكرته..


في القهوة
يا سيدتي ترقد أشلاء حكايتي
وتتراكض طفولة عمري..

في القهوة
مرآة
تُصدِّر لهفة حرَّى
وتوقد شمعة حزينة
وتسكب عطرا سماويا..


في القهوة
جالستك وحضنت صورتك
وشاهدت أمِّي تمسح خدَّ الحزن
واتكأت على جذع برتقالتنا العتيقة
وتجولت في أزقة قريتي ..


في القهوة
كنت أنا ببراءتي
كنت ذاك الصبي الهارب من الكتَّاب
كنت يا أبي اقرأ
التاريخ في أحاديثك..


في القهوة
كل شيء يعود
صهيل الذكريات
وميض الأحلام
خرير الشقاوة
وانعكاس من ملئوا الثواني..


في القهوة
تزاور الفكرة
ويسيح الحبر راقصا
وتصفق لي الحياة
وتسقط نجمة مغناج
في كف ِّحورية
تبيع الأصداف
وتغزل من رمش البحر
قلائد لعشيقين توحدا
تهدهدهما زرقة البحر
وسبائك أشعة الشمس..


في القهوة....
.........
تقاطعني شريكتي
كل هذا خبأه فنجان قهوة صباحية
أقاطعها
لولا وجهك الضحوك
ما وشوش لي الفنجان
أنت والقهوة وجهان
لرحلة واحدة
تنتهي وتبدأ بكما.



الجمعة، 2 ديسمبر 2011

الصراط المستقيم
............ .....



سأل أحد الصحابة رسول الله عن نزول هذه الآية
"يوم تبدل السموات و الأرض"

أين سنكون؟



قال الرسول صل الله عليه و سلم :
سنكون علي الصراط.
وقت المرور علي الصراط لا يوجد إلا ثلاث أماكن فقط
جهنم
الجنة
الصراط
يقول الرسول صل الله عليه و سلم :"يكون أول من يجتاز الصراط أنا و أمتي" أول أمة ستمر علي الصراط أمة المسلمين.




تعريف الصراط:
===========
"يوم تبدل السموات و الأرض" لن يكون سوي مكانين الجنة والنار ولكي تصل إلي الجنة يجب أن تعدي جهنم فينصب جسر فوق جهنم إسمه "الصراط" بعرض جهنم كلها إذا مررت عليه وصلت لنهايته وجدت باب الجنة أمامك ورسول الله صل الله عليه وسلم واقفا يستقبل أهل الجنة
قال الرسول صل الله عليه و سلم
"فيضرب بالصراط بعرض جهنم"




مواصفات الصراط:
============ ===
1. أدق (أرفع) من الشعرة.


2. أحد من السيف.


3. شديد الظلمة تحته جهنم سوداء مظلمة
"تكاد تمييز من الغيظ"


4. حامل ذنوبك كلها مجسمة علي ظهرك فتجعل المرور بطيئا لأصحابها إذا كانت كثيرة والعياذ بالله أو سريعا كالبرق إذا كانت خفيفة فقد فال الله عز وجل:


{ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم }
سورة النحل آية رقم 25



5. عليه كلاليب ( خطاطيف ) و حتك ( شوك مدبب ) تجرح القدم و تخدشها (تكفير ذنب الكلمة الحرام والنظرة الحرام...ألخ) فقد قال الله عز وجل:


{ وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا * اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا }
سورة الإسراء من آية رقم 13 حتي 14
6. سماع أصوات صراخ عالي لكل من تزل قدمه ويسقط في قاع جهنم.


{ إنها ترمى بشرر كالقصر *كأنه جمالات صفر *ويل يومئذ للمكذبين * هذا يوم لا ينطقون * ولا يؤذن لهم فيعتذرون * ويل يومئذ للمكذبين }
سورة المرسلات من آية رقم 32 حتي 38
شرر : جمع شرارة و هي ما تطاير من النار
القصر : شرارة كالبناء العظيم في الحجم والإرتفاع


الرسول عليه الصلاة و السلام واقفا في نهاية الصراط عند باب الجنة يراك تضع قدمك علي أول الصراط يدعو لك قائلا
"يا رب سلم ... يا رب سلم"


يروي أن السيدة عائشة تذكرت يوم القيامة فبكت


فسألها الرسول صل الله عليه و سلم "ماذا بك يا عائشة؟"


فقالت : "تذكرت يوم القيامة فهل سنذكر أبائنا؟؟ هل سيذكر الحبيب حبيبه يوم القيامة ؟؟؟


قال الرسول صل الله عليه وسلم: "نعم إلا في ثلاث مواضع عند الميزان - عند تطاير الصحف - عند الصراط"


وقد قال الله عز وجل عن وصف هذا الموقف في كتابه العزيز:
{ فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ * يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ *

سورة عبس من آية رقم 34 حتي 37




قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

والصراط منصوب على متن جهنم، وهو الجسر الذي بين الجنة والنار.

يمر الناس عليه على قدر أعمالهم، فمنهم من يمر كلمح البصر، ومنهم من يمر كالبرق،
ومنهم من يمر كالريح، ومنهم من يمر كالفرس الجواد، ومنهم كركاب الإبل،
ومنهم من يعدو عدوا، ومنهم من يمشي مشيا، ومنهم من يزحف زحفا،
ومنهم من يُخطف ويلقى في جهنم،
فإن الجسر عليه كلاليب تخطف الناس بأعمالهم،
فمن مر على الصراط دخل الجنة. .
قال تعالى:
(وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً }
والمراد بالورود هنا المرور على الصراط.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال:

قال رسول الله صل الله عليه وسلم:

( يضرب الصراط بين ظهراني جهنم فأكون أول من يجوز من الرسل بأمته،
ولا يتكلم يومئذ أحد إلا الرسل، وكلام الرسل يومئذ: اللهم سلم سلم... الحديث)
رواه البخاري ومسلم.

وقد روي أن الله يلقي على الناس يوم القيامة ظلمة حالكة السواد، فلا يستطيع أحد في أرض الموقف
أن يخطو خطوة واحدة إلا بنور،


قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه

( فمنهم من يكون نوره كالجبل، ومنهم من يكون نوره كالنخلة، ومنهم من
يكون نوره كالرجل القائم، ومنهم من يكون نوره على إبهامه يتقد مرة
وينطفئ مرة وهذا أقلهم نوراً، ومنهم من تحوطه الظلمة من كل ناحية )
رواه أحمد وصححه الألباني.


ما أشد هول هذا الموقف..

ويا له من مفزع للقلوب..
حتى أن الرسل عليهم السلام
لا يزيدون على قول:

اللهم سلم سلم.

وما أحوجنا إلى تأمل هذا الموقف، حتى نتدارك ما نحن فيه من تقصير.

مرور على جسر منصوب فوق جهنم، وعلى الجسر كلاليب عظيمة تخطف الناس
وتلقيهم في النار، ولا يستطيع المرء الحركة إلا بنور،
وسرعة الحركة وحجم النور تكون حسب عمل كل شخص.

نعم بحسب إكثاره من أعمال الخير والبر -التي كثيرا ما تكاسلنا عنها وفرطنا
فيها-،وبحسب اجتنابه للمعاصي- - التي كثيرا ما تجرأنا عليها وتساهلنا فيها.

أخوتي كلما أحسست بتكاسل عن فريضة أو عمل صالح، فتذكر حاجتك له
عند المرور على الصراط، وكلما دعتك نفسك لمعصية، فتذكر حاجتك لتركها
عند المرور عليه.


أسأل الله أن يجعلنا و والدينا ممن يوفق لعبور الصراط بسلامة،

وأن يدخلنا جنته، ويقينا عذابه..

اللهم آمين

الخميس، 1 ديسمبر 2011



فسيفساء بازميل بارت


ستائر الحزن في عينيك مبللة
الشتاء بعيد..
والمطر متسول يرافقني.
قالت "لماذا تحب الأشجار البرد
حد العري؟"
قلت " الأمل وحده يهبنا العسل
دون أزهار.."
ومضت تشاكس نبضي بخطواتها



اللغز ال يسكنني
يتسكع ..يفرقع أصابع كلماتي
وأنتِ غابة من الأسئلة
وأنا متن من بدايات الخطيئة
ما عاد تفاحها يسّاقط
ما عاد قلبي ينزل جنّاتها.
وحين التقينا
طفقتُ اخسف من لوز الحكايا
توقف العازف الأعمى
قبل أن تطير فراشات اللحن..
تبدّد سفرجل الحنين
وعلى ذات حبر
أبحرت قافلة الياسمين.



الصقيع ..هذا البلور الصامت
تزحلقت عليه أسراب معجزة
الطفل فينا يقضم حلم المرايا
ولعبة من أظافر الحليب .
عدت استوقف قافلة البوح
أنزلت هودج ابتسامة
وأنا اتابطني
أمشِّط قصص الرمل
يعاتبني زخّات عطر عابر
"هل كل النساء حبيباتك؟"



أغمض قلبي وأنام
يطاردني في الحلم "ظل"
أتوب من رؤايا
واغتسل بصلصال هسهسات جملي
تحسدني أشعاري
لا صهيل يوقضني..
قولي لهم
"الأنهار تسال البحر عن ملحه"
كذّب السراب ما يزرعون
فللكهوف مزامير
شذبها الراحلون في غيهم.



منذ متى وهابيل يقتل قابيل؟
والخريف يزرع الربيع؟
همست جدتي
وغابت في تسابيح روضة منسية.
هجع الهائمون في كل فكرة
فاض تنور هوسي
فابلعي يا ورقة حبري
لي ثمالتي وزهد الرياحين
ولكم لذة العبور.........

الأربعاء، 30 نوفمبر 2011



اشواق مدفونة
 

قمران والاشعار تذهل مــــــــــــنهما
والطير راقصة ..ســــــــــلاما ترمي

قمران ها قد حلّقا فـــــــــــوق الرؤى
سمّي بصمتٍ...في ذهـــــــــول سمّي

قمران والاشجار حُبلى بالــــــــــهوى
فعلام حين ذهــــــــــــلتُ رمتم لومي؟

جئت الحكاية عاشقا لافــــــــــــــارسا
اصطادني رمش المها..يا قــــــــومي


تقتادني همسات عـــــــــــــــطر شارد
تقتادني في بهــــــــــــــــــــجة بالإسم


قالوا سراب من حبال غــــــــــــــزالة
تزّاورتْ أرجوحة في الغــــــــــــــــيم


قالوا عَشِقْتَ فأنْتَ قيــْــــسٌ في الهوى
"مجنونها"..ليلى ســـــــــــــؤالٌ يُدْمي



أشواقــــــــــــــك الريحان يروي سرّها
أنثى اللظى..حرف المنـــــــا في النظم


وحفرت ُ اسمك آية للـــــــــــــــمرتجى
وردا يشاكس غـــــــــــــــفوتي كالوشم



ومزارة أفياؤها من لهفـــــــــــــــــــتي
من سكرة العــــــــــــــشاق عند الرسم


اوصيت خلاّني اكتبوها..انقشـــــــــــو
ها عاشق حدُّ احتضار الــــــــــــــجسم
__________________

الجمعة، 25 نوفمبر 2011

Why I fled from the Amish sect

The Sun, UK/October 7, 2006
By Emily Smith

To many outsiders Amish life seems simple and peaceful – but for Ruth Irene Garrett it was a prison with rules based on fear.
And seeing the forgiving reaction of the community in Nickel Mines, Pennsylvania, after this week’s school shootings has made her even more angry at the brutal intolerance the religion showed to her.
Born into an insular Amish community in Iowa, Ruth says she always felt trapped by the rigid way of life which avoids all dealings with the outside world and keeps boys and girls apart.
Her world changed when, at 15, she fell in love with Ottie Garrett — a divorced man more than twice her age — and an “English”, as the Amish call outsiders.
Ruth was told she had turned to Satan, was excommunicated from the religion — and her family told her they wished she was dead.
Her story paints a very different picture of the Amish than the scenes in Nickel Mines, where the parents of the youngsters killed by evil Charles Roberts say they have already forgiven him “in their hearts.”
Ruth, now 32, said: “They can forgive the shooter but what I did is unforgivable in Amish society.
“They feel fear and pity for the shooter because he broke the commandments. They feel compassion for his family and fear for the wellbeing of his soul.
“But I was born into the Amish community. What I have done is worse because I have disregarded their teachings.
“They think I’ve turned my back on God. My father even told me how my mother wished I’d died as a child rather than do this to them.”
He had been working as a driver for Amish families in their Kalona settlement since Ruth was a teenager. The couple married a few months later and Ruth hoped her family would eventually come to support her. But the bitterness had only just begun.
Ruth, who described her fight in her book Crossing Over: One Woman’s Exodus From Amish Life, said: “They were convinced I had abandoned God and sold my soul to the devil — that I was under some kind of spell.”
Then a terrible letter arrived from her father — an Amish minister. Referring to a childhood accident, it read: “If only you could have died when you fell out of the upstairs window.”
Ruth said: “I had so disgraced them by leaving the Amish that my death was preferable to my life. To tell a child you wished they had died has to be one of the harshest forms of abuse.”
Ruth was born into the Amish Old Order, the most conservative of the Amish groups. It follows the strict teachings of a 17th Century Swiss religious order.
She lived with her parents and six siblings on an 80-acre farm, grew up speaking the dialect known as Pennsylvania Dutch, prayed every day and attended religious services regularly.
She went to an Amish school until she turned 14 — the age when most Amish children leave their studies to begin working on their families’ farms.
Boys work in the fields while the girls focus on quilting, sewing, cooking, milking, cleaning and gardening. Her settlement banned electricity, phones, motor vehicles, photographs, and other modern technology, believing these are outside corruptions.
They think TV is evil — the antenna on the roof is known as the “devil’s tail”, while the box in the living room is his tongue.
Ruth said women were second-class, subservient and discouraged from speaking their minds.
Girls are not allowed to wear jewellery or make-up, shave their legs, and are forced to wear skirts no shorter than eight inches from the ground. They also wear push-down bras to hide their curves.
Men are not allowed to layer their hair or grow moustaches, which are deemed to be too sexual and masculine. Men who are married have beards, while those who are single are clean-shaven.
Boys and girls are segregated at school from an early age, and as children get older, they are not allowed to spend time alone with a member of the opposite sex.
Dates also often chaperoned and young couples are not permitted to hug, kiss or hold hands.
They are only allowed to chat and are banned from spending time together in the dark. Touching is banned. Any single Amish youngsters taking holidays are chaperoned and are not allowed to share rooms with a member of the opposite sex.
Sex education is not taught in Amish communities, and flirting is frowned upon.
Ruth said the Amish rarely smile or laugh, and believe if something is funny then it is bad.
She explains in the book: “They take their religious, agrarian life seriously, living by the motto that the harder it is on earth, the sweeter it is in heaven.”
Unsurprisingly, leaving the remote Amish community and moving with Ottie to Nashville and then Kentucky was a huge shock to Ruth — but also a welcome surprise.
Ruth told me how her first rite of passage was to shave her legs.
Ottie told her: “If you’re going to be my wife you’re gonna have to shave them. You’re not Amish any more, you know.”
Her next stop was daring to buy brightly coloured clothes for the first time in her life.
And she fell in love with the first washing machine she saw after years of washing by hand.
The hardest thing for Ruth was to buy lingerie — it took her six months to pluck up the courage to visit an underwear store.
But her parents still regularly beg her to ditch her husband, and ignore the letters she sends to them.
She said: “They tried to convince me that God doesn’t exist outside the Amish world.
“But I know that I don’t need to live a traditional life to be a good person or go to heaven. I feel blessed because I am free.
“Once I was trapped but now the world has no boundaries.”

To see more documents/articles regarding this group/organization/subject click here.

 

 

الأميش .. طائفة توقف عندها الزمن منذ ثلاثة قرون!!

كثيراً ما نسمع شخصاً يُوصف بأنه متخلّف و بعيد عن التطور لأنه مثلاً لا يملك هاتفاً نقالاً أو لأنه ‏لا يجيد استعمال الكمبيوتر أو لأنه لا يزال يملك تلفزيوناً بالأبيض و الأسود، لأنّه يعيش متخلفاً عنّا ‏ببضعة سنين، أو حتّى بضعة عقود في أبعد الأحوال...و لكن ماذا لو قلت لك أنه يوجد في الولايات ‏المتحدة أناس متخلّفون عنّا بـ300 سنة‏‎!! ‎نعم، هناك أفراد طائفة يعيشون بكامل إرادتهم تماماً كما ‏كان يعيش أجدادهم الأوائل الذي قدموا لأمريكا في القرن السابع عشر‎!‎‏ منذ 1660 قد توقّفت عجلة ‏الزمن عند هذه الطائفة و لم يتغيّر أي شيء مهما كان بسيطاً في طريقة حياة هؤلاء الناس‏

يعيشون بأسلوب حياة القرن السابع عشر و لا يستخدمون اي من وسائل الرفاهية الحديثة

يطيل الرجال لحاهم و يحلقون شاربهم و تلبس نسائهم ملابس محتشمة و يبتعدون عن كل مظاهر الحياة الحديثة .. لا كهرباء .. لا سيارات .. لا تلفزيونات
هل ترغب عزيزي القارئ في أن يعود بك الزمن إلى الوراء لتعيش الحياة اليومية لأرياف أوربا في القرن السابع عشر ؟ ماذا لو قُلت لك أن ذلك ممكن ! لا داعي لأن تحوز على آلة الزمن العجيبة لفعل ذلك، بل يكفي أن تزور إحدى مستوطنات طائفة الأميش  Amishفي أمريكا الشمالية لتشعر و كأن الزمن قد عاد بك قروناً إلى الماضي، لتحس بعبق التاريخ و بساطة الحياة في ذلك الزمان...ما إن تطأ قدماك إحدى مستوطنات الأميش، ستشعر و كأنّك في عالم غير عالمنا و في زمان غير زماننا، منذ الوهلة الأولى التي تراهم فيها سيبدون لك كأنّهم أتوا من مشهد عائد إلى القرون الوسطى !! طائفة أتت لأمريكا سنة 1660 و لم تتغير في شيء منذ ذلك الحين !! لم يتغيّر لا لباسهم و لا أكلهم و لا طريقة عيشهم و لا عاداتهم و لا طريقة حياتهم...ينبذون التكنولوجيا و الكهرباء و التلفزيون و السيارات و كل ما له علاقة بالعالم المعاصر و يفضلون الانعزال في عالم الخاص البسيط و الهادئ...تراهم محافظين بشدّة على تقاليدهم و طريقة عيشهم البسيطة رغم كل المغريات و رغم إقامتهم في الولايات المتحدة معقل التقدم و التحضر و المدنية.
يجاهد الأميش للعيش على الأسلوب القديم وعلى الرغم من أنهم يتقبلون بعض الأفكار الحديثة -مثل استخدام الأدوية الحديثة- , إلا إن أسلوب حياتهم لم يتغير كثيراً منذ300 عاماً. فهم لا يستعملون الكهرباء, لذلك فبيوتهم لا تحتوى على إنارة كهربائية, ولا أجهزة  تليفزيون ولا أجهزة المطبخ مثل الثلاجات و لا التلفون. يحرّمون ركوب السيارة لذلك تراهم يمتطون العربات التي تجرّها الأحصنة و يتكلّمون إحدى اللهجات الألمانية التي تحدث بها أجدادهم الأوائل و الذين عاشوا في ألمانيا و سويسرا. وقد أطلق عليهم أميش نسبةً إلى زعيمهم و مؤسس الطائفة "آمان جاكوب". تعرّضت طائفة الأميش للاضطهاد الشديد في أوربا و أُعدم الكثيرون منهم لذلك لجئوا إلى العالم الجديد نحو عام 1660 و أقاموا في ولاية بنسلفانيا حيث يقيمون هناك إلى يومنا هذا.
تأسست طائفة الأميش على يد "آمان جاكوب" و هي واحدة من عشرات الجماعات المسيحية المنشقّة التي ظهرت في أوربا القرون الوسطى مع انتشار حركة الإصلاح الديني، رأى "آمان جاكوب" أن طريق الخلاص و الفلاح في الدنيا و الآخرة هو التمسّك الحرفي بتعاليم الإنجيل و الرجوع إلى أصول المسيحية الأولى عبر نبذ السلطة الكنسية و عدم الاعتراف بالبابا، الالتزام بتعاليم الإنجيل في كلّ مناحي الحياة حتّى في أبسط الأمور و استشارة ما يسمى بـ"مجلس الأعيان" في كل صغيرة و كبيرة و هذا المجلس يشبه مجالس الإفتاء عند المسلمين حيث يقرر ما إذا كان ذلك الأمر مخالفاً للإنجيل أم لا و هو يعد السلطة العليا في هذا المجتمع حيث يعدّون من أكثر المجتمعات تديّنا في أمريكا و لا تقلّ نسبة حضور مواعظ الكنيسة بينهم عن 90%
يمتثل أفراد الأميش لقانون غير مكتوب (متوارث شفوياً) يدعى "الأوردنانغ Ordnung " و هو يحدد بشكل صارم كيفية حياة أفراد الأميش حتّى في أدق التفاصيل من طريقة الملبس مروراً بطول الشعر و كيفية قصّه وصولاً إلى كيفية حراثة الأرض، و هم ملتزمون به بشدّة و لا يحيدون عنه قيد أنملة.
يؤمنون بأن ملابسهم تكرّس حياة الزهد و البساطة التي اختاروها لأنفسهم فترتدي النساء منهم الثياب المحتشمة والطويلة والمرايل ويقمن بقص الشعر ويربطنه خلف الرأس لأنّه من المحرّم عندهم أن تكشف المرأة عن شعرها، أما الرجال والصبيان فيرتدون البدلات الداكنة اللون والمعاطف والقبعات السوداء أو قبعات القش العريضة. و بعد الزواج يطلقون اللحى و يحلقون الشارب (بشكل مشابه للمسلمين السلفيين)...من المحرّم عندهم ارتداء الأحزمة، او القفازات، ربطات العنق،  التي شيرت...
العائلة عندهم مقدسة و يربون اطفالهم على البساطة و القناعة
يعارض الأميش أي تكنولوجيا يعتقدون أنها قد تؤثّر على طبيعة مجتمعهم المتماسك، فتراهم ينبذون أشياء نعتبرها نحن من الضروريات كالكهرباء و التلفزيون، السيارة، الهاتف...و ذلك لأنهم يرون أنه من شانها أن تنشر الرذيلة و الخبث في مجتمعهم و تخلق شيئاً من الطبقية و عدم المساواة (الأميش جميعهم متساوون في كل شيء، جميع ممتلكاتهم مشتركة أي ملكية جماعية و لا يوجد شخص أفقر من الآخرين)، حتّى في حراثة أراضيهم يعتمدون على المحاريث التقليدية التي تجرّها الخيل فلا يستخدم الزراع الاميش الآلات الحديثة, ومع ذلك فإن مزارعهم ناجحة لأنهم يعملون بجد ويعتنون جيدا بأراضيهم  وحيواناتهم .مزارعهم دائماً ما تكون صغيرة حيث يرون إنه من الخطأ امتلاكهم لأكثر من اللازم من الأرض أو النقود التي يحتاجونها للعيش حتّى أنهم لا يعرفون البيع و الشراء بينهم فإذا أراد أحدهم شيئاً يكفي أن يذهب إلى المخزن و يأخذ على قدر حاجته فهم لا يعترفون بالملكية الفردية، فهم معروفون بالزهد و التقشّف و الابتعاد عن المادة...اكتشف بعض المزارعين الأميش وجود بترول فى مزارعهم منذ عدة سنوات مضت. هل هناك الكثير من البترول تحت المزارع, أو مجرد القليل؟. لم يرد المزارعون الأميش المعرفة. فى الحال, باعوا أراضيهم وانتقلوا بعيداً دون إطلاع أي احد على أمر البترول، لم يرغبوا في أن يكونوا من الأثرياء.
لا يعترفون بالتأمين الاجتماعي، عوضاً عن ذلك فهم يساعدون بعضهم البعض فى الأوقات الحالكة. إذا مرض أحدهم فإن أقاربه و جيرانه سيحلبون أبقاره وسيزرعون حقوله ويحصدون محصوله فهم يعتبرون كل شيء قضاء وقدر، مثلاً إذا احترقت حظيرة أحدهم فسيهبّ الجميع في الحال (تصوروا الجميع) للمشاركة في بناء حظيرة جديدة !
بخصوص الدراسة، فهم لا يعترفون بالتعليم الحكومي و عوضاً عن ذلك يدرّسون أبنائهم في شبه مدارس مكوّنة من غرفة أو غرفتين (يُطبّق الفصل بين الجنسين) حيث يتعلّمون على أيدي مدرّسين أميش طبعاً، مبادئ اللغة الانجليزية (لا يتحدثون الانجليزية و إنما لهجة ألمانية) و مبادئ الحساب و الجغرافيا و تاريخ الأميش فقط (لا يهتّمون بالعالم الخارجي و لا بتاريخه)   بالإضافة إلى تدريس العقيدة المسيحية و بعض الحصص التربوية التي تزرع قيمهم و مبادئهم في قلوب الأطفال...في عام 1972 أصدرت الحكومة الأمريكية قراراً بإعفائهم من التعليم الإلزامي.
عندما يبلغ الأميش 18 سنة، يذهب لمدّة ثلاث سنوات لاستكشاف العالم الخارجي و عليه خلال هذه المدة أن يقرر ما إذا كان يريد البقاء في مجتمع الأميش أم يفضّل الحياة العصرية، و المدهش أن أربعة من كل خمسة شبّان يفضّلون العودة إلى مجتمع الأميش و تمضية حياتهم هناك !!
يُعرف الأميش بأنهم مسالمون جداً حيث لا يؤذون أحداً و لا يردّون الاعتداء إذا ما اعتدى أحد عليهم، كما يتميّز مجتمعهم بأنه لا وجود للعنف و  للجرائم فيه حيث أنه طوال تاريخهم لم يرتكب أحدهم جريمة قتل، رجالهم لا يخدمون في الجيش و لا يشاركون في الحروب.
تُعتبر العائلة أهمّ شيء في مجتمع الأميش، حيث أن نسبة الطلاق شبه معدومة عندهم فالمرأة تعيش من أجل زوجها و أطفالها و الزوج و الأبناء يكدّون في المزرعة، كلّ و له دوره التقليدي الذي لا يحيد عنه، فالرجال في المزارع و النساء تقمن بالطبخ و الغسيل و الخياطة و الاعتناء بالمنزل...تمتاز عائلات الأميش بعدد أفرادها الكبير، فحوالي ربع العائلات لديها أكثر من عشرة أطفال ! و هذا ما أدّى لتكاثرهم المستمرّ، حيث كان لا يتجاوز عددهم الخمسة آلاف سنة 1900 في حين يبلغ الآن حوالي 300 ألف شخص.يبدأ الصبيان في البحث عن زوجة عند بلوغهم السادسة عشر و لكن يجب على الأميش أن يتزوّجوا من طائفتهم فقط و يُحرّم عليهم الزواج ممن ليس منهم. وهذا سبب مشكلة خاصة. وللخمسمائة فرد الذين أتوا إلى العالم الجديد فى القرن السابع عشر ما يقرب من أربعون اسما.
الـ 200,000  الذين يعيشون فى الولايات المتحدة الآن هم سلف هؤلاء الناس ولديهم نفس الـ 40 اسماً. فى إحدى مدارس بنسلفانيا 95 فى المائة من الطلاب ومدرسيهم لديهم نفس اللقب "ستولزفوس".
تقليد الاميش باختيار أسمائهم من الإنجيل أضاف إلى مشاكلهم . حيث إنه فى إحدى مجتمعات الاميش الصغيرة هنالك 11 فرد يدعون"دانيال ميلر"! و لتجنّب الخلط يضيفون أسماء مستعارة للذين لديهم نفس الأسماء. وبعض هذه الأسماء المستعارةً لها تفسير واضح,على سبيل المثال ,"تشيكين دان_ دان دجاج " يبيع دجاج, "كرلى دان_ دان مجعد " لديه شعر مجعد.
لازالوا يستخدمون العربات للتنقل و المحراث لتهيئة حقولهم للزراعة
ما الذي حافظ على تماسكهم و تشبّثهم بأسلوب الحياة هذا كل هذه المدّة و رغم كل المغريات ؟؟
تضافرت العديد من العوامل التي ساعدتهم على ذلك، من بينها مجتمعهم المغلق و عزوفهم عن الحياة المعاصرة بمحاسنها و مساوئها، الشعور بالانتماء و بالتكافل و الحبّ الأخوي الذي يمنحه هذا المجتمع فهم غالباً ما ينادون بعضهم "الأخ" أو "الأخت"، إضافة إلى المساواة التامّة الموجودة هناك حيث لا يوجد غني و فقير إنما جميع الناس سواسية في المأكل و المشرب و الملبس و المسكن. و لا وجود للأنانية و الجشع و الطمع لأن كل شيء ملكية جماعية مشتركة فالكلّ يتصرّف كعائلة واحدة كبيرة....بالإضافة إلى الالتزام الصارم بشريعتهم الشفوية "الأوردنانغ" يشجّعهم في ذلك عادة التبديع و الهجر "Shunning " و هو المقاطعة التامّة التي تُطبّق على العاصي فيُحرّم الحديث معه أو مجالسته أو دخول بيته أو التعامل معه، و هذا يعدّ عقاباً قاسياً جداً هناك لأن الحياة عندهم تعتمد على الجماعة بالتالي فلا أحد يجرؤ على مخالفة العادات و التقاليد.
إضافة إلى تسامح الحكومة معهم، فهم معفون من دفع الضرائب (كما أنهم لا يقبلون أي مساعدة من الحكومة أو من أي جهة كانت)، لا يُجندون في الخدمة العسكرية و لا يُجبر أولادهم على دخول المدارس الحكومية، كما تحرص الحكومة على إبعاد المتطفلين و الصعاليك و المجرمين عن مجتمع الأميش عبر فرض طوق حراسة أمنية على كامل المستوطنة مع العلم أن رجال الشرطة في أمريكا ممنوعون من دخول مستوطنات الأميش إلا في الحالات الاستثنائية.
كما تلاحظون فالأميش يشتركون مع المسلمين (المتشددين خصوصاً) في العديد من الأمور منها :
- -اللحية إجبارية عند الرجال بعد الزواج مباشرة مع حلق الشارب
- الفصل بين الجنسين
- إجبارية تغطية المرأة لشهر رأسها و ارتدائها ملابس محتشمة
- -المجموعات يترأسها مجلس من الشيوخ الكبار ( ما يشبه أهل الحل والعقد)
- تحريم الغناء و الموسيقى
- تحريم شرب الخمر و الزنا.
هذا هو مجتمع الأميش في أمريكا، و يوجد الكثير من أمثاله في الدول الأخرى مثل جماعة الشيخ حميد في السعودية و هي جماعة دينية متشددة تفككت في الثمانينات كانت تحرّم الكهرباء و السيارة و الهاتف و كل ما له علاقة بالحضارة الغربية، و هنا في الجزائر عندنا قبائل الطوارق التي تجوب الصحراء طولاً و عرضاً و التي لم يتغيّر أسلوب عيشها منذ آلاف السنن.
إن كنّا ستنعلّم شيئاً من طائفة الأميش، فهو أن السعادة لا تشترى بالمال و لا تحصل عبر اللهث وراء الماديات و نسيان الجانب الروحي و التآخي و التكافل و الاحترام المتبادل، فكم من غنيّ لا يغمض له جفن من كثرة الهموم و كم من فقير ينام سعيداً مطمئن البال.

هذا المقال بقلم : عماد
the.black.eye2008@gmail.com

الفرق بين احمدي نجاد و الملك عبد الله

الأحد، 20 نوفمبر 2011

The First Thanksgiving Story



Thanksgiving




.................................

The story of the first Thanksgiving

Around four hundred years ago many people in England were unhappy because their King would not let them pray to
God as they liked. The King said they must use the same prayers as HE did and if they refused they were persecuted,
imprisoned or even killed.
These Englishmen left their homes (in Plymouth) and went far away to a country called Holland. In Holland they were happy but they were very poor. Then when the children began to grow they became less godfearing and did not want to pray any more.
After much talking and thinking these English people decided to embark on a pilgrimage to the new world: AMERICA.
They set out in a small ship called the Mayflower to take them across the sea. There were about one hundred people
on board the tiny ship. It was crowded, cold and uncomfortable. The sea was rough. They spent two months sailing across the Atlantic Ocean.
At last the Mayflower came in sight of land. The month was November and it was cold. There was nothing to be
seen but snow, rocks and hard bare ground. They were tired and cold from their long journey, and hungry too.
No one had enough food to eat. Many of them became sick and by springtime almost half of the people had died.

In spring the sun shone brightly, the snow melted and the leaves and flowers began to emerge. Some friendly
Indians had visited the Pilgrims during the winter. One of the kindly Indians was named Squanto. He stayed with the
Pilgrims and taught them how to plant their corn, peas, wheat and barley. The summer came and the days were long
and bright. The pilgrim children were very happy in their new home on Plymouth Rock.
When it was autumn the fathers gathered the barley, wheat and corn that they had planted and found that it had
grown so well that they would have quite enough for the long winter that was coming.
Let us thank God for everything, they said. Then they decided to have a big thanksgiving party and invited the
friendly Indians.
They prepared wild duck and geese and great wild turkeys. There was deer meat
, bread and cakes.
They had fish and clams from the sea nearby. The friendly Indians all came with their chief. They were dressed in deerskins
and some of them had wild-cat fur skins hanging on their arms. Their long black hair fell loose on their
shoulders and was
trimmed with feathers or fox tails.
Before they ate the Pilgrims and the Indians thanked God together for all his goodness.
And so the story goes of the first Thanksgiving celebrated in Plymouth
colony nearly four hundred years ago.
As you sit down with your friends and family this Thanksgiving remember this original tale and give thanks for all
God's abundant blessings.
.


Massasoit, chef de la
tribu des Wampanoags


Le quatrième jeudi du mois de novembre, les Américains se réunissent en famille
pour partager la traditionnelle dinde de Thanksgiving, le gâteau au potiron et la
sauce à la canneberge.

Le 6 septembre 1620 un navire marchand, le Mayflower, quitte Plymouth à
destination de l'Amérique du Nord. Parmi les 102 personnes à bord se trouvent
35 pélerins protestants très pieux qui fuient les persécutions de Jacques 1er.
Le Mayflower aborde les côtes du nouveau monde après deux mois d'une
traversée difficile. Le premier hiver est très dur, la moitié des colons décède.

Non loin d'eux se trouve un village indien dont le grand chef est Massasoit.
Les immigrants et les indiens se mettent d'accord pour vivre en paix et s'entraider.
L'un des indiens Squanto parle anglais. Il vit avec les immigrants et leur apprend à
chasser et à planter le maïs.

A l'automne, après une récolte abondante, les immigrants organisent une fête
à laquelle sont invités le chef du village indien et ses guerriers.





Intermédiaire
Exercice d'anglais 'Thanksgiving' créé par lili73 avec Le générateur de tests - créez votre propre test!
Voir les statistiques de réussite de ce test d'anglais [Sauvegarder] [Charger] [?]


1.
Which year did the Pilgrims set sail for America?


2.
From which city did the Mayflower depart?

3.
The Pilgrim Monument in Provincetown commemorates the Pilgrims' first landing
in New England.
How many days did it take for the Mayflower to reach the New World?

4.
How many people were there on board that ship?

5.
John Alden (a barrel-maker)and his wife. They had 10 children. Presidents John Adams and
John Quincy Adams are their direct descendants.

During their first winter in the New World the Pilgrims suffered from starvation, cold,and disease.
How many Pilgrims survived?

6.
The Pilgrims met the chief of a local Indian tribe. They agreed to live peacefully and
to help each other.

This chief and 90 of his braves were invited to the first Thanksgiving.
He was named

7.
What food was probably not on the Pilgrims' menu?

8.
Thanksgiving day did not become an official national holiday until 1863,
until the proclamation of President

9.
Today Thanksgiving is celebrated on the second Monday of October in Canada
and on the Thursday of November in the United States.

10.
Do you know what adult male turkeys are called?