ايران المستباحة
لست أدري أي دولة هذه ايران التي تدغم الحوثيين في اليمن وحزب الله في لبنان وحتى المقاومة في غزة وتعجز عن حماية ضيفها فيتم تصفيته في عقر عاصمتهم ويوم تنصيب رئيسهم..
وقبلها هذه أهم الإعتيالات التي نفذتها اسرائيل بكل أريحية وكأنها مجرد لعبة على الانترنت"
أبرز الأسماء الإيرانية التي تم اغتيالها خلال السنوات الأخيرة (منقول عن RT)
خسرت إيران خلال السنوات الأخيرة عددا من كبار العلماء والعسكريين والسياسيين في العديد من عمليات الاغتيال. فمن أبرز هذه الشخصيات؟
مسعود علي محمدي
قتل مسعود علي محمدي، وهو أستاذ مادة فيزياء الجسيمات في جامعة طهران، يوم 12 يناير 2010، بانفجار دراجة نارية مفخخة عند خروجه من منزله في طهران.
مجيد شهرياري
قتل مؤسس الجمعية النووية الإيرانية مجيد شهرياري، الذي كلف بأحد أكبر المشاريع في المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية، يوم 29 نوفمبر 2010 في طهران، بانفجار قنبلة ألصقت بسيارته.
داريوش رضائي نجاد
قتل العالم الإيراني داريوش رضائي نجاد، في 23 يوليو 2011، برصاص أطلقه مجهولان كانا على دراجة نارية في طهران.
حسن مقدم
أدى انفجار يوم 12 نوفمبر 2011، في مستودع ذخيرة تابع للحرس الثوري في إحدى ضواحي طهران إلى مقتل ما لا يقل عن 36 شخصا، بينهم الجنرال في الحرس الثوري حسن طهراني مقدم.
مصطفى أحمدي روشان
قُتل العالم مصطفى أحمدي روشان الذي يعمل في موقع نطنز النووي، يوم 11 يناير 2012، بانفجار قنبلة مغناطيسية وضعت على سيارته قرب جامعة العلامة الطبطبائي (شرق طهران).
قاسم سليماني
قتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الجنرال قاسم سليماني، في الثالث من يناير 2020، بضربة أمريكية في بغداد.
محسن فخري زاده
قتل العالم النووي محسن فخري زاده قرب طهران، يوم 27 نوفمبر 2020، وهو نائب وزير الدفاع الإيراني، ورئيس إدارة منظمة الأبحاث والإبداع في الوزارة.
صياد خدايي
قتل العقيد في الحرس الثوري صياد خدايي، في 22 مايو 2022، برصاص أطلقه شخصان كانا على دراجة نارية في طهران أثناء عودته إلى منزله.
رضي موسوي
قتل الضابط برتبة عميد في الحرس الثوري الإيراني رضي موسوي في 25 ديسمبر 2023، بغارة جوية قامت بها إسرائيل على منزله في حي السيدة زينب، على بعد 10 كيلومترات جنوب دمشق.
محمد رضا زاهدي
قيادي في فيلق القدس قضى يوم 1 أبريل 2024 بغارة إسرائيلية على المزة في العاصمة السورية دمشق.
محمد هادي حاجي رحيمي
قتل الجنرال محمد هادي حاجي رحيمي، يوم 1 أبريل 2024 بغارة إسرائيلية على المزة في العاصمة السورية دمشق، وهو نائب قائد فيلق القدس محمد رضا زاهدي.
ولكن يجب أن نؤكد أن اسرائيل قوة تفعل ما تريد وتغتال من تريد ومتى أرادت وفي أي مكان من العالم ولعل أهم اعتيالاتها:
اغتيل القائد المبحوح في الإمارات والشيخ صالح العاروري في لبنان والقائد الزواري في تونس ووو
السؤال:
- هل ترك الموساد دولة لم يخترقها؟
لقد كان اختيار الوقت والمكان مدروسا جيدا لأن اسرائيل ببساطة ضربت أكثر من عصفور بحجر واحد؛ تخلصت من قائد للمقاومة ، وأحدثت بذلك شقا بين الحليفين الجديدن حماس والشيعة ، وزادت أن حركت الطائفية بمذهبيها السني والشيعي ، والأهم بالنسبة لها ولشعبها أنها بالت على نظام ايران وأذلتهم وفي عقر دارهم بعد أن أذلتهم في العراق وسوريا ولبنان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق