تنبيه
وإذلالاه.. يا لتغلب»
تحضرني حكاية هذه المرأة التي أحست بالإذلال وحين صرخت قُطَّعت رؤوس وقُتِّل قوم وسبي نساء..
وامعتصماااه
كما تحضرني هذه الصرخة التي من أجلها جُهزت جيوش ففُتحت بلدان رغم البعد..
حضرتني الصرختين وأنا أرى أهل المرابطين في الأقصى وقد تكالب عليه قطيع اليهود تحت صمت رهيب من كل العالم..
ويكأن الانسانية تنتهي إذا تعلق الأمر بالفلسطيني المغصوبة أرضه، والمسروق بيته والممنوع من الصلاة في أقصاه..
صرختي الأن:
ألا لا يجهلن أحدٌ علينا
فنجهل فوق جهل الجاهلينا
لا أحد يكلمني عن الأنظمة العربية والاسلامية ويزايد علي برئيس فعل وفعل فالمحك الحقيقي هو الأقصى والبوصلة هي الأقصى..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق