في الصورة صاحب تصميم رمز "سمايلي" الرمزالعالمي الذي يتخطى اللغات والحدود، ويفتح الأبواب أمام الجميع، ويعلن النية الطيبة حيثما وجد.
.
في عام 1963، وداخل إحد شركات التأمين على الحياة، في مقاطعة ووستر، بولاية ماساتشوستس الأمريكية، عاني الموظفين من حالة نفسية سيئة للغاية، لدرجة دفعت بأرباح الشركة لمستويات أدنى من المتوقع، مما دفع إدارة الشركة للبحث عن وسيلة تساعدهم في حل المشكلة.و وقع اختيارهم على "هارفي بول" مصمم غرافيك موهوب ليبتكر تصميمًا جديدًا في أسرع وقت ممكن يمكن استخدامه شعارا يرفع من معنويات الموظفين..فكر هارفي..وبعد 10 دقائق ظهر ذلك الوجه المبتسم، البعيد تمامًا عن أي تعقيدات فنية، والذي نعرفه حتى يومنا هذا بـsmiley face.
تحول ذلك الرسم البسيط إلى العالمية بفضل التأثير الإيجابي الذي يدفعه في النفوس، وأصبحت البسمة هي وجه سمايلي ذي اللونين الأصفر والخطوط السوداء المنمقة.
وأتت الإنترنت بكل إبهارها وإمكانياتها لتجعل من هذا الشعار أيقونة للتواصل المرئي غير منطوق بين البشر، وللتعبير عن كافة المشاعر المختلفة بصورة بسيطة.
.
في عام 1963، وداخل إحد شركات التأمين على الحياة، في مقاطعة ووستر، بولاية ماساتشوستس الأمريكية، عاني الموظفين من حالة نفسية سيئة للغاية، لدرجة دفعت بأرباح الشركة لمستويات أدنى من المتوقع، مما دفع إدارة الشركة للبحث عن وسيلة تساعدهم في حل المشكلة.و وقع اختيارهم على "هارفي بول" مصمم غرافيك موهوب ليبتكر تصميمًا جديدًا في أسرع وقت ممكن يمكن استخدامه شعارا يرفع من معنويات الموظفين..فكر هارفي..وبعد 10 دقائق ظهر ذلك الوجه المبتسم، البعيد تمامًا عن أي تعقيدات فنية، والذي نعرفه حتى يومنا هذا بـsmiley face.
تحول ذلك الرسم البسيط إلى العالمية بفضل التأثير الإيجابي الذي يدفعه في النفوس، وأصبحت البسمة هي وجه سمايلي ذي اللونين الأصفر والخطوط السوداء المنمقة.
وأتت الإنترنت بكل إبهارها وإمكانياتها لتجعل من هذا الشعار أيقونة للتواصل المرئي غير منطوق بين البشر، وللتعبير عن كافة المشاعر المختلفة بصورة بسيطة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق