المشاركات الشائعة

الثلاثاء، 29 سبتمبر 2015

Presentation Skills: How to use signpost language to structure your presentation.

© Copyright Chris Martin and licensed for reuse under Creative Commons Licence.
© Copyright Chris Martin and licensed for reuse under this Creative Commons Licence.
I have been coaching an online client on her Business English writing skills recently and we’ve now turned to presentation skills. During our discussion, she asked me if we could go over some expressions she could use to steer her audience through her presentation.
These expressions are collectively known as “signposts”. They give structure to your presentation and inform your audience of what to expect keeping them engaged at all times. After all, you don’t want an inattentive audience looking at their phones, answering emails or worst still, asleep!
The following expressions provide a framework that you can use for your next presentation. Let’s explore.
Introduction
Can everyone see? Well, good morning ladies and gentlemen. Thank you for coming.
Before we start I’d like to introduce myself. My name is…..and I am the….(position) of…..(company)
I am here today to talk about….
I’m going to look at three main areas.
First, I’ll talk about …..
Then I’ll cover ….
And finally …….
My presentation will take around 10 minutes. If you have any questions, I’ll be happy to answer them at the end of my talk.

Main presentation
First of all, I’d like to look at …
Any questions so far?
Secondly, …..
I must emphasize that ….
The question is ….
Explaining images, graphs or data
I’d like you to look at….You will see from this chart that…..
As you can see from the graph,…
The figures show that…..
Basic signposts
If I can side-track/digress for a moment ….
As I mentioned earlier ….
I’ll come back to that in a moment …
Now let’s move on to the question of ……..
I’d now like to turn to
Let me expand on this point…
Let me elaborate on that ….
Let’s recap on those last points
This brings me to my last point, which is ….
As you know,…
In general,…
On the other hand,…
Finally,….
Conclusion
In conclusion, let me briefly go through the main points again. First I talked about….., then I described ….., and finally I ….
Right, I think that’s everything. Let me finish by thanking you very much for your attention. And now, if there are any questions, I’ll be happy to try and answer them.
Dealing with questions
Could you be a little more specific?
Can I just check what you’re asking?
You’ve raised an important point there. Could I ask what your own view is?
Anyone like to comment on that?
Jane, this is your area. Would you like to make a comment?
We only have a few minutes left. Is there one last question?
Having this framework will help you structure your presentation and give you some simple expressions to use during your talk. Try it out and good luck!
If you found this post helpful and think that other learners could benefit, please share it. And don’t forget to subscribe to my blog if you don’t want to miss out on my weekly posts.
Ciao for now
Shanthi
Source: Business Builder, Teacher’s Resource Series Modules 7-9, Paul Emmerson

الجمعة، 18 سبتمبر 2015





الاسلام أمميُّ
لبيك اللهم لبيك .لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك.
يحج المسلون لبيت الله من كل فج عميق وفي بكة تجتمع الأعراق والأجناس والألسن،جمعهم الاسلام ..لافرق بين أعجمي وعربي ولا أسود ولا أبيض ولا تركي ولافارسي ولا عربي ولا أوروبي ولا أفريقي ولا آسيوي’ولا وهابي ولا اخواني ولا شيعي ولا أباظي ولا صوفي إلا بالتقوى والكل منصهر ومتوحد يلهج بالذكر والدعاء وطلب التوبة والمغفرة من الله عز وجل..
هنا تتجلى آية الاسلام الذي استطاع أولا أن يوحد العرب وهم من كانوا يعيشون جاهلية بهيمية ثم يوحد كل أجناس العالم ليصبح الاسلام أمميا ، ينتقل لقوب البشر بسلاسة وإيمان عظيم..
لبيك اللهم لبيك .لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك.
إنه الحج وشعائره التي سنَّها الله عز وجل وتعلَّمها الناس من رسوله صلى الله عليه وسلم وتواترتها الأجيال، إنها عرفة وما أدراك ماعرفة يصوم فيها النس من كل قطر،إنها رمي الجمرات وإنها الأضحية التي جاءت مع سيدنا ابراهيم حين أمره الله بذبح ابنه اسماعيل .."فلمّا أسلما وتلّه للجبين..وناديناه أن ياابراهيم ..قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين..."صدق الله العظيم.
لو تأملنا قليلا في هاته الوقفات فسنجد أن الاسلام بريئ من كل طائفية وتكتل سياسي وتوجه يبعده عن حقيقته ويشتت أمة محمد صلى الله عليه وسلم فوحدها التكبيرات وما يلهج به المسلم مطمئنا فرحا

لبيك اللهم لبيك .لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك
تؤكد أن الاسلام لاينبغي أن يخرج عن مفهوم التوحيد والتكبير لله سبحانه وتعالى..فقوة الاسلام في فهمنا لشعائره ورسالته التوحيدية وفي تعاليمه السمحة التي لا تفرق بين الانسان وأخيه إلا بدرجات التقوى وحدها ولا يهتم مطلقا للتكلات الواهية كبيت العنكبوت،فرسالته أسمى وأبعد من أن تتوقف عند شخص أو مذهب او طائفة أوحزب أو قطر..إنها الاممية التي لايدركها إلا من أدرك روعة الاسلام وتفرس عميقا في بعدها الإنساني والكوني...هنا تسقط الحدود والطبقات والعرقيات وكل المتاعليات ووحده الله يبقى عاليا وقويا وجبارا ولا شريك له ولا وسيط له إلا التقوى والعمل الصالح..
لبيك اللهم لبيك .لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك


الاثنين، 14 سبتمبر 2015

المخرج محمد الزاوي ورحلة التتويجات
علي قوادري
الابداع أنسنة لكل عابر وبسيط ومألوف ،فالمبدع من يصنع من الصورة والكلمة والحدث البسيط لوحة وتذكارا وأثرا يعيد تشكيل الواقع العادي إلى تحفة حين تشاهدها أو تقرأها تصيبك آهة الدهشة وترسم فيك نظرة مغايرة وتهديك مرآة ترى من خلالها الحياة وتتنفس روح مبدعها..
محمد الزاوي عرف صحافيا ولكن الصورة والسينيما تسكنه مؤخرا وبعد فيلمه عائد من بالتوك الحاصد لجوائز ،ارتأى أن يسافر في عوالم عمي الطاهر المبدع الكبير في آخر لحظاته في فيلمه الوثائقي 'آخر الكلام'..وكان التتويج وطنيا ولكنه في دواخلنا نحن أبناء قريته محليا فالمتوج مفخرة لنا ولكل الوطن..
عرفت ابن بلدتي زنينة /الادريسية من خلال الفيس بوك وكنت أسمع عنه عن طريق صديقي الأستاذ بن ساعد قلولي وعَرَفني من خلال ملامحي لأن زنينة بكل تفاصيلها ووجوهها القديمة مازالت تسكنه فقد سبق له أن درس مع أخي وصديق طفولته أحمد،وحين تواصلنا في الدردشة راح يسألني عن كل كبيرة وصغيرة وتفاصيل نكاد نحن نهملها لاعتيادنا عليها في يومياتنا..إنه المخرج العالمي محمد الزاوي..
ليس غريبا أن يتحصل ويحصد المبدع محمد على الجوائز وآخرها خلال الدورة الـ 31 لمهرجان الاسكندرية لدول البحر الأبيض المتوسط رفقة المخرج الجزائري لطفي بوشوشي عن فيلمه حول الروائي الكبير الطاهر وطار..
كنت محظوظا إذ التقيت مبدعنا يوما في أمسية رفقة صديقي الاستاذ قلولي بن ساعد ورئيس جمعية هدى جمال روابح في مدينة طفولته حيث جال بنا الحوار في ميادين الابداع والثقافة ورغم أنه فرونكفوني بامتياز ولكن تلمس فيه ذاك التواضع وتلك المسحة الهادئة المتزنة والمحترمة للآخر وخاصة حين يتعلق بأبناء بلدته القديمة التي كتب عنها مقالا مميزا حمل نوستالجيا صادقة ،والمقال من أجمل ما قرأت عن تلك الفترة المميزة لزنينة التي كانت كالبيت الواحد ،وهنا يجب أن أذكر قصص القاص والناقد قلولي بن ساعد التي ترسم لوحات تذكاترية للمدينة من خلال أبطاله بتنوع مشاربهم..
وللتذكير فقط أن الفيلم الروائي "البئر" والفيلم الوثائقي "آخركلام" للمخرجين الجزائريين لطفي بوشوشي ومحمد زاوي قد حازا أول أمس الثلاثاء على جائزتي أحسن فيلم روائي وأحسن وثائقي عربي في الدورة الـ 31 لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط بمصر (من 2 الى 8 سبتمبر) أعرق المهرجانات السينمائية في العالم العربي.. وقبل هذا كان فيلمه الوثائقي "عائد إلى مونلوك" الذي حاز على الجائزة الذهبية في المهرجان الدولي الثامن للسينما بمسقط في عمان نهاية مارس 2014. الفيلم تناول حياة وذكريات المناضل مصطفى بودينة الذي حُكم عليه بالإعدام مرتين خلال الثورة التحريرية، كما تناول أوقاته العصيبة في سجن مونلوك وداخل زنزانته.
.
هكذا هي تجربة محمد الزاوي من وراء الكاميرا , تجربة تبحث عن تأكيد الحضور الابداعي الشخصي والجزائري في محافل دولية وكبيرة ، لا جواز سفر للتويج إلا العمل..فألف مبروك للمبدع والانسان الطيب المخرج محمد زاوي ومزيدا من التألق والنجاح والفتوحات..
الابداع أنسنة لكل عابر وبسيط ومألوف ،فالمبدع من يصنع من الصورة والكلمة والحدث البسيط لوحة وتذكارا وأثرا يعيد تشكيل الواقع العادي إلى تحفة حين تشاهدها أو تقرأها تصيبك آهة الدهشة وترسم فيك نظرة مغايرة وتهديك مرآة ترى من خلالها الحياة وتتنفس روح مبدعها..محمد الزاوي عرف صحافيا ولكن الصورة والسينيما تسكنه مؤخرا وبعد فيلمه عائد من بالتوك الحاصد لجوائز ،ارتأى أن يسافر في عوالم عمي الطاهر المبدع الكبير في آخر لحظاته في فيلمه الوثائقي 'آخر الكلام'..وكان التتويج وطنيا وكلنه في دواخل نحن أبناء قريته محليا فالمتوج مفخرة لنا ولكل الوطن..
عرفت ابن بلدتي زنينة /الادريسية من خلال الفيس بوك وكنت أسمع عنه عن طريق صديقي الأستاذ بن ساعد قلولي وعرفني من خلال ملامحي لأن زنينة بكل تفاصيلها ووجوهها القديمة مازالت تسكنه فقد سبق له أن درس مع أخي وصديق طفولته أحمد،وحين تواصلنا في الدردشة راح يسألني عن كل كبيرة وصغيرة وتفاصيل نكاد نحن نهملها لاعتيادنا عليها في يومياتنا..إنه المخرج العالمي محمد الزاوي..
ليس غريبا أن يتحصل ويحصد المبدع محمد على الجوائز وآخرها خلال الدورة الـ 31 لمهرجان الاسكندرية لدول البحر الأبيض المتوسط رفقة المخرج الجزائري لطفي بوشوشي عن فيلمها حول الروائي الكبير الطاهر وطار..
كنت محظوظا إذ التقيت مبدعنا يوما في أمسية رفقة صديق الاستاذ قلولي بن ساعد ورئيس جمعية هدى جمال روابح في مدينة طفولته حيث جال بنا الحوار في ميادين الابداع والثقافة ورغم أنه فرونكفوني بامتياز ولكن تلمس فيه ذاك التواضع وتلك المسحة الهادئة المتزنة والمحترمة للآخر وخاصة حين يتعلق بأبناء بلدته القديمة التي كتب عنها مقالا مميزا حمل نوستالجيا صادقة ،والمقال من أجمل ما قرأت عن تلك الفترة المميزة لزنينة التي كانت كالبيت الواحد ،وهنا يجب أن أذكر قصص القاص والناقد قلولي بن ساعد التي ترسم لوحات تذكاترية للمدينة من خلال أبطاله بتنوع مشاربهم..
وللتذكير فقط أن الفيلم الروائي "البئر" والفيلم الوثائقي "آخركلام" للمخرجين الجزائريين لطفي بوشوشي ومحمد زاوي قد حازا أول أمس الثلاثاء على جائزتي أحسن فيلم روائي وأحسن وثائقي عربي في الدورة الـ 31 لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط بمصر (من 2 الى 8 سبتمبر) أعرق المهرجانات السينمائية في العالم العربي.. وقبل هذا كان فيلمه الوثائقي "عائد إلى مونلوك" الذي حاز على الجائزة الذهبية في المهرجان الدولي الثامن للسينما بمسقط في عمان نهاية مارس 2014. الفيلم تناول حياة وذكريات المناضل مصطفى بودينة الذي حُكم عليه بالإعدام مرتين خلال الثورة التحريرية، كما تناول أوقاته العصيبة في سجن مونلوك وداخل زنزانته.
.
هكذا هي تجربة محمد الزاوي من وراء الكاميرا , تجربة تبحث عن تأكيد الحضور الابداعي الشخصي والجزائري في محافل دولية وكبيرة ، لا جواز سفر للتويج إلا العمل..فألف مبروك للمبدع والانسان الطيب المخرج محمد زاوي ومزيدا من التألق والنجاح والفتوحات..
http://www.djelfa.info/ar/sites/1135.html