من الأسماء المميزة حرفا وانسانية..
الشاعر ابن الجلفة محمد عبد الوهاب..
صوت ابداعي ومقدم برامج راقية جدا في إذاعة الجلفة..يكتب نصوصا تنحت من البياض بساتين بوح ويشكل من عناقيد الحرف قناديل تجمع بين رؤيا تتحدى السكون وتفجر الصامت في أسطر قليلة وبين لغة هلامية المعنى ، انزياحة في حداثتها ولكنها تتشرب من ينبوع صاف يلون تنهيدة المعنى ويغزل من تداخل الألوان التميز في لغة رشيقة تتجول بساطا من أرجوحة أخاذة ومنفتحة على كل دروب الصور..
نصوص شاعرنا محمد تكاد تكون رقصة على وقع تعدد الايقاع فاحيانا هي رقصة كلاسيكية هادئة وأحيانا هي تانغو سريع الخطوات ومرات هي جاز صاخب الخطاب..
هادئ الطبع والحرف يستفزك ببسمة وبسطر يقابله سطر وبجملة مغناج تشتت غيابات الدهشة وتجمع لونا يفرز الحكاية ويمدد غوايات الشعر..ولا أحد لا أحد يمكن أن يجمع كل ذاك التنوع في النصوص ويزرع الدهشة مثل محمد...ولولا تلك الدهشة ما كتب عنه الشاعر القدير الدكتور عبد القادر رابحي وهذا الأخير لاتستفزه إلا التجارب الجريئة والواثقة والمتمكنة من افرازاتها الجمالية...
لك كل الود شاعرنا الجميل محمد ومزيدا من التألق
الشاعر ابن الجلفة محمد عبد الوهاب..
صوت ابداعي ومقدم برامج راقية جدا في إذاعة الجلفة..يكتب نصوصا تنحت من البياض بساتين بوح ويشكل من عناقيد الحرف قناديل تجمع بين رؤيا تتحدى السكون وتفجر الصامت في أسطر قليلة وبين لغة هلامية المعنى ، انزياحة في حداثتها ولكنها تتشرب من ينبوع صاف يلون تنهيدة المعنى ويغزل من تداخل الألوان التميز في لغة رشيقة تتجول بساطا من أرجوحة أخاذة ومنفتحة على كل دروب الصور..
نصوص شاعرنا محمد تكاد تكون رقصة على وقع تعدد الايقاع فاحيانا هي رقصة كلاسيكية هادئة وأحيانا هي تانغو سريع الخطوات ومرات هي جاز صاخب الخطاب..
هادئ الطبع والحرف يستفزك ببسمة وبسطر يقابله سطر وبجملة مغناج تشتت غيابات الدهشة وتجمع لونا يفرز الحكاية ويمدد غوايات الشعر..ولا أحد لا أحد يمكن أن يجمع كل ذاك التنوع في النصوص ويزرع الدهشة مثل محمد...ولولا تلك الدهشة ما كتب عنه الشاعر القدير الدكتور عبد القادر رابحي وهذا الأخير لاتستفزه إلا التجارب الجريئة والواثقة والمتمكنة من افرازاتها الجمالية...
لك كل الود شاعرنا الجميل محمد ومزيدا من التألق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق