بلا عنوان........علي قوادري
14 April 2014 at 13:32
على حافة جرح منسي,
التقيتُ تنهيدة غجرية..
عانقتُ رسائل دمعة
مرقومة بحبر الوجد..
كانت خطاي صامتة
ورصيف البوح مكتض بالهمس
حين عََبرَتْ فراشة هلامية التحليق
سمعتها وحدي توشوشني
دافئة التحليق
امسكتُ ثوب جملتها الأخيرة
فانزلق راقصا
سألني حرف صديق
خبأته في جبة أحلامي
"حتى متى تتسكع الأغنيات
كسيرة النوتات
قرمزية الألحان؟"
شكلتني اشراقة من طين الصبابة
شكلتني موجة على خدّ قبلة
عصفت ْبمضارب القبيلة..
وخيام الشوق ال سكنت يوما
دقات الشعر
وصهيل حكايا الليل.
الصورة من التقاط الأستاذ عبد المالك السعيد.
14 April 2014 at 13:32
على حافة جرح منسي,
التقيتُ تنهيدة غجرية..
عانقتُ رسائل دمعة
مرقومة بحبر الوجد..
كانت خطاي صامتة
ورصيف البوح مكتض بالهمس
حين عََبرَتْ فراشة هلامية التحليق
سمعتها وحدي توشوشني
دافئة التحليق
امسكتُ ثوب جملتها الأخيرة
فانزلق راقصا
سألني حرف صديق
خبأته في جبة أحلامي
"حتى متى تتسكع الأغنيات
كسيرة النوتات
قرمزية الألحان؟"
شكلتني اشراقة من طين الصبابة
شكلتني موجة على خدّ قبلة
عصفت ْبمضارب القبيلة..
وخيام الشوق ال سكنت يوما
دقات الشعر
وصهيل حكايا الليل.
الصورة من التقاط الأستاذ عبد المالك السعيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق