لاغواية للحزين/علي قوادري
هاجسـي يـا نـبـض الـهـوى ومنـايا
كيف وصلٌ؟؟ كيف المنى للحزين؟؟
كـنـتُ صـبًّــا وكـنــت كـنــتُ سـوايــا
آســري قـــد رمـيــتُ فـيــك يمـيـنـي
والـجــوى نـاســك يــذيــب صـبـايــا
والحـنـيـن الـــذي غــــدا يعـتـريـنـي
نـــادَمَ الــحــزن شــاهــدا كـخُـطـايـا
يـا وعـود العيـون هــل تذكريـنـي؟؟
يـــا الـهــي سـكـبـت ُبــحــر دعــايــا
كـفْـكِـف الـدمــع رحْـمَــة بحـنـيـنـي
لـسـت أنـسـى صـدودهــا و جـوايــا
لسـت أنسـى مهـمـا تــراق سنيـنـي
كـنـتُ صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
كــنْــتَ يــــا حُـبَّـهــا أســيــر أنــايــا
و شــغــافٍ وجــمـــرة تصـطـلـيـنـي
والـرؤى فـي خـدود عـمـري مـرايـا
كيـف صـرنـا وكـيـف؟؟ لا تسأليـنـي
عـانـقـيــنــي قــصــيـــدة وحــكــايـــا
فــي لياليـنـا وانـهـلـي مـــن يقـيـنـي
كـنـت صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
قـد مضـى طـيـف صوتـهـا بالحنـايـا
وانقـضـى ســاذج الـوفـا فاذبحيـنـي
الـنَّـوى والأشـجـان بـعـض شـقـايـا
والحبـيـب الــذي ســلا قـبــل حـيــن
فـالـرَّجـا أنـــت والـمـنــى وهــوايــا
يـاصــلاة الـحـبـيـب يــــا عانـقـيـنـي
بـسـمــة ًتـنْـحُــتُ الـغــوايــة نــايـــا
يـعـزف النـهـر رقـصــة الياسـمـيـن
تنتـشـي فــي عبـوسـهـا بالضـحـايـا
كــانــت الـفـجــر لـلـفــؤاد الأمــيــن
كـنـت صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
ونـقَـشْـتُ الأمـــواج بـــوْح اســايــا
وكـتـمْـتُ الأوراق صــــوت أنـيـنــي
ونـحــرت القـصـيـد جــرحــا و آيــــا
وحكى الــراح عــــــابـسـا سامحيـنـي
كـنـت صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
سافـري فـي الـمـدى ورودا وشـايـا
سـافـري سـافـري رؤى وانثـريـنـي
واسكـبـي فــي الـدفـا ربـيـع الثنـايـا
يـا نــدى العـمـر المنتـهـي ذكريـنـي
بـيـن رمــل البـحـور تـحـت سـمـايـا
لـلــمــواويــل واحـــــــة لـلــدفــيــن
كـنـت صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
كــنــت حــبًّـــا.. حـمــاقــة ونــوايـــا
فاتـركـيـنـي وحـسـرتــي ودعـــــيني
بـيـت َشِـعْـرٍ وشمـعـة ًفــي الـزوايـا
لحظةً تسريٍ في الـورى وارحمينـي
ذات حـلــم سـكـنـتِ دفـــئ الـخـلايــا
حـافـريـنـا حـكـايــة فــــي الـجـبـيـن
والتـقـيـنـا فــراشــة فــــي الـبـرايــا
قـلـت يــا نسـمـة الـمـسـا باركـيـنـي
واتركـيـنـي سـجـيـن حـلــم شـقـايــا
اتـركـيـنــي كـــنـــورس واتركيني
واتركـيـنـي شــريــد درب الـخـطـايـا
وعـلــى رمـــش نـخـلـة اصلـبـيـنـي
واعصريـنـي خـمـرا بثـغـر المـنـايـا
واكتـبـي كـنــت فـــي ضــلال مـبـيـن
كـنـت صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
هاجسـي يـا نـبـض الـهـوى ومنـايا
كيف وصلٌ؟؟ كيف المنى للحزين؟؟
كـنـتُ صـبًّــا وكـنــت كـنــتُ سـوايــا
آســري قـــد رمـيــتُ فـيــك يمـيـنـي
والـجــوى نـاســك يــذيــب صـبـايــا
والحـنـيـن الـــذي غــــدا يعـتـريـنـي
نـــادَمَ الــحــزن شــاهــدا كـخُـطـايـا
يـا وعـود العيـون هــل تذكريـنـي؟؟
يـــا الـهــي سـكـبـت ُبــحــر دعــايــا
كـفْـكِـف الـدمــع رحْـمَــة بحـنـيـنـي
لـسـت أنـسـى صـدودهــا و جـوايــا
لسـت أنسـى مهـمـا تــراق سنيـنـي
كـنـتُ صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
كــنْــتَ يــــا حُـبَّـهــا أســيــر أنــايــا
و شــغــافٍ وجــمـــرة تصـطـلـيـنـي
والـرؤى فـي خـدود عـمـري مـرايـا
كيـف صـرنـا وكـيـف؟؟ لا تسأليـنـي
عـانـقـيــنــي قــصــيـــدة وحــكــايـــا
فــي لياليـنـا وانـهـلـي مـــن يقـيـنـي
كـنـت صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
قـد مضـى طـيـف صوتـهـا بالحنـايـا
وانقـضـى ســاذج الـوفـا فاذبحيـنـي
الـنَّـوى والأشـجـان بـعـض شـقـايـا
والحبـيـب الــذي ســلا قـبــل حـيــن
فـالـرَّجـا أنـــت والـمـنــى وهــوايــا
يـاصــلاة الـحـبـيـب يــــا عانـقـيـنـي
بـسـمــة ًتـنْـحُــتُ الـغــوايــة نــايـــا
يـعـزف النـهـر رقـصــة الياسـمـيـن
تنتـشـي فــي عبـوسـهـا بالضـحـايـا
كــانــت الـفـجــر لـلـفــؤاد الأمــيــن
كـنـت صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
ونـقَـشْـتُ الأمـــواج بـــوْح اســايــا
وكـتـمْـتُ الأوراق صــــوت أنـيـنــي
ونـحــرت القـصـيـد جــرحــا و آيــــا
وحكى الــراح عــــــابـسـا سامحيـنـي
كـنـت صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
سافـري فـي الـمـدى ورودا وشـايـا
سـافـري سـافـري رؤى وانثـريـنـي
واسكـبـي فــي الـدفـا ربـيـع الثنـايـا
يـا نــدى العـمـر المنتـهـي ذكريـنـي
بـيـن رمــل البـحـور تـحـت سـمـايـا
لـلــمــواويــل واحـــــــة لـلــدفــيــن
كـنـت صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
كــنــت حــبًّـــا.. حـمــاقــة ونــوايـــا
فاتـركـيـنـي وحـسـرتــي ودعـــــيني
بـيـت َشِـعْـرٍ وشمـعـة ًفــي الـزوايـا
لحظةً تسريٍ في الـورى وارحمينـي
ذات حـلــم سـكـنـتِ دفـــئ الـخـلايــا
حـافـريـنـا حـكـايــة فــــي الـجـبـيـن
والتـقـيـنـا فــراشــة فــــي الـبـرايــا
قـلـت يــا نسـمـة الـمـسـا باركـيـنـي
واتركـيـنـي سـجـيـن حـلــم شـقـايــا
اتـركـيـنــي كـــنـــورس واتركيني
واتركـيـنـي شــريــد درب الـخـطـايـا
وعـلــى رمـــش نـخـلـة اصلـبـيـنـي
واعصريـنـي خـمـرا بثـغـر المـنـايـا
واكتـبـي كـنــت فـــي ضــلال مـبـيـن
كـنـت صـبًّــا وكـنــت كـنــت سـوايــا
آســري قـــد رمـيــت فـيــك يمـيـنـي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق