إعلان
الرابطة المهجرية للإبداع المشرقي وموقع اللوتس المهاجر.
يعلنان
عن إجراء مسابقة شعرية ودراسة أدبية ونقدية .
على أن تتقدم الشواعر ويتقدم الشعراء بقصيدة واحدة من كلِّ نوع:
1= القصيدة العامودية( الخليلية).لا تنقص عن ثلاثين بيتاً.
2= القصيدة التفعيلية.لا تزيد عن 4 صفحات وورد.
3= القصيدة النثرية الحرة .لا تزيد عن 4 صفحات وورد.
أما المسابقة الأدبية فهي دراسة نقدية لنص شعري للشاعر السّوري الراحل
عبد الأحد قومي.
وهي بعنوان: قراءات الحجر.
شروط المسابقة:
1= يحق لكلِّ شاعرة وشاعر أن يتقدم بعمل واحد فقط بحسب الشروط أعلاه.على
أن تكون خالية من أيّ أخطاء عروضية كانت أم إملائية أو نحوية.
سيهمل كلّ نصٍّ ما لم يكن صاحبه قد نظر فيه من عدة جوانبه.
2= يرفق مع النص سيرة ذاتية للمبدعة أو المبدع.وروابط لمواقع نشرفيها المبدع أو أنها له.
3= بدء تلقي النصوص بتاريخ 21 آذار من عام 2015م.وحتى نهاية
شهر نيسان القادم من هذا العام.
(كما ويمكن للشاعرة أو الشاعر أن يرسل القصيدة مسجلة بصوته بشكل واضح ليتم
تسجيلها وإرسالها للجنة أولا ومن ثم يتم بثها في الحفل الأخير الذي سيُقام
خصيصاً بهذه المناسبة وبمناسبة مرور سنة على تأسيس الرابطة المهجرية
للإبداع المشرقي وثمانية أعوام على تأسيس موقع اللوتس المهاجر.
4= تُرسل النصوص والدراسات على البريد الالكتروني التالي أو عبر المحادثة عن طريق فايل :
البريد الالكتروني
ishak.alkomi@ok.de
5=الموضوع العام ومحور فكرة النص الشعري على اختلاف أنواعه وتسمياته
تُستوحى من معاني السلام والإخاء بين البشر قاطبة ً وعلى نبذ الكراهية
والعدوان والإقصاء وسفك الدماء وتهجير الأبرياء خاصة على أثر مايتم في
سورية والعراق .
6= وجوب إرسال البريد الالكتروني وعنوان البريد العادي ورقم هاتف أرضي أو فايبر ورقم حساب إن وجد.
7= الجوائز ستصل صاحبها عن طريق حوالة بريدية عبر شركة ينيون(محسوم منها أجرة الإرسال).
8=سيتم تشكيل لجنة لا حقاً من الزملاء والأصدقاء من الشواعر والشعراء
والأدباء والأساتذة في الجامعات ممن يدّرسون ماله صلة بالدراسات النقدية
المقارنة وغيرها.وسنعلن عن أسماء أعضاء اللجنة لاحقاً
وستكون الجوائز موزعة على الشكل التالي:
1= الجائزة الأولى عن القصيدة الخليلية والدراسة الأدبية والنقدية.ومقدارها 150يورو.
2= الجائزة الثانية عن القصيدة الخليلية والدراسة ومقدارها 100 يورو.
3= الجائزة الثالثة عن القصيدة الخليلية والدراسة الأدبية والنقدية ومقدارها 50 يورو .
4= الجائزة الأولى لقصيدة التفعيلة ومقدارها 150 يورو.
5= الجائزة الثانية لقصيدة التفعيلة ومقدارها 100 يورو.
6= الجائزة الثالثة لقصيدة التفعيلة ومقدارها 50 يورو.
7= الجائزة الأولى لقصيدة النثر ومقدارها 150 يورو.
8= الجائزة الثانية لقصيدة النثر ومقدارها 100 يورو.
9= الجائزة الثالثة لقصيدة النثر ومقدارها. 50 يورو.
10= جائزة معنوية على شكل بطاقة تهنئة لكلّ المشتركين الذين لم يحالفهم
الحظ في نيل المراتب السابقة ومعهم جائزة لمصمم البطاقات على أن يذكر اسمه
وبريده الالكتروني وغير ذلك .
4= يحق لأعضاء الهيئة في المجلس الإداري
للرابطة وأعضاء الرابطة المنتسبين وأيضاً يحق التقدم للمسابقة من شاعرات
وشعراء وأساتذة من خارج الرابطة
5= لايحق الاشتراك بنص شعري كان قد
نُشر سابقاً وسيتم البحث عنه في الباحث للتأكد من أنه كُتب خصيصاً للمسابقة
هذه على أن يُكتب عليه خاص( لمسابقة الرابطة المهجرية للإبداع المشرقي
وموقع اللوتس المهاجر.).
وبعد الانتهاء من تقييم اللجنة المختصة سيتم
الإعلان عن النتائج النهائية في المواقع الالكترونية في صفحتنا وموقع
اللوتس المهاجر والمواقع الصديقة .كما وسيتم إلقاء القصائد الفائزة وغير
الفائزة في حفل تُقيمه الرابطة المهجرية للإبداع المشرقي بمناسبة مرور عام
على تأسيسها.
وبمناسبة مرور ثمانية أعوام على تأسيس موقع اللوتس المهاجر للشاعر والكاتب والباحث السوري اسحق قومي.
ننتظر إرسالكم .
وهذه هي القصيدة للدراسة النقدية الأدبية.
هذه القصيدة الفائزة بالتميز الأول ما فوق الجائزة ومستوى المهرجان للشعراء الشباب في سوريا ، السويداء لعام 1997م
عنوانها: قراءات للحجر.
للشاعر السوري الراحل عبد الأحد قومي.
1 تقديم
**
سلامٌ عليكَ
سلامٌ إليكَ
سلامٌ لمنْ؟!
2 تقديم
**
تدحرجت دبابةٌ لحجرٍ
وصارت الحجرُ بلاداً
وصارت الدبابةُ كتلةَ حديدٍ يابس
نص شعري:
هذا ركامُ روحٍ
أضفرُ عنقَ البحرِ،ضفيرةً لكَ، وأخرى أُزاوجُها
بليلكةٍ فيتوسدُني نهرٌ ويكونُ الحلمُ بلاداً
عندَ مدخلِ فكرةٍ يتلوكَ إلهٌ، فتنسلُ من راحة العمرِ
غباراً أو نضوجَ إجاصةٍ، واهٍ من صعودكَ
يخرُّ نيزكُ حُلمِكَ، تشتهي حطامكََ،تدثرُ روحكَ
ينقلبُ مداكَ، يصبحُ مجدياً في علمِ الرصاصةِ الواحدةِ.
تورقُ الكرمةُ ، تحبلُ بقبلةٍ، فتؤجلُ وقوفكَ في نافذةٍ
وتشهقُ بالبلادِ.
ما الذي يدفُعكَ لتؤرخَ عرسَ موتِ الكلمات؟!
**
هو اشتهاءُ مفصلٍ حادٍ لفؤادِ البحر…
طريقٌ لا يتوبُ مِنْ خطواتِكَ، مدينةٌ تسعلُ قصيدتكَ،
تُقصيها سياجَ وجهكَ،
فتنهمرُ ترابَ لغةٍ أو زنبيلاً تُعدِّه للرحلةِ التي تلي…
بمفردكَ تُحصي القبرات.
لا تُخطىءُ في ألوانها،يُباغتكَ موتُكَ،
فتنثرُ أصابعكَ فراشاتٍ تجيدُ عشقَ الضوءِ ولا تموت
ساعةٌ أُخرى وأقفلُ صندوق الدنيا
والطفلُ المولعُ بحلواهُ ينسى المشهد الأخير من دمكَ.
مَنْ يدلفُ روحهُ في صندوق الدنيا؟!
يرى المشهد الأخير
هي ضحكةٌ أو زكام، ترحلُ في ساعةٍ مناسبةٍ،
والوقتُ تُوهمهُ أنفاسُكَ،يخجلُ يتكورُ في لفافتكَ
تُحرقهُ ولا تنتشي ، يصحو صهيلُكَ، فتشتعلُ الساحةُ.
تقفزُ لأصابعكَ الياسميناتُ تؤاخي أصدقاءَكَ الذين سقطوا!!
هذا ركامُ روحٍ، أضفرُ عنقَ البحر،
ضفيرةً لعاشقٍ، وأُخرى أزاوجُها بليلكةٍ
فيتوسدُكَ نهرُكَ ويكونُ حلمُكَ كلَّ البلادِ.
***
لا تقتربْ هذا زهو العاصفة. هذه إطاراتك،
هذا نكوصُكَ …
لا تقتربْ
والمدُّ لا يأتيك
فجِّرْ مَداكَ،
لقّمهُ،
وارفعْ رتاجهُ الصدىء
اقتحمْ رؤياكَ،وجهكَ مدىً،
والريحُ تنحني
لجديلتكَ الرائحةِ صوبَ قمرٍ موزعٍ بينكَ وبينكْ
افتحْ نكوصَ اللحظةِ، ـ مَنْ ذا الذي يقرأُ الفاتحة؟!!
عامٌ لرحلةٍ تاليةٍ،تركضُ القرنفلاتِ تشهقُ بالبردِ،
تمتطي شبقَ الآلهة.
هذي نبوءاتُكَ تستبيحُ قمراً،
يسقطُ في يديها يتكورُ،ينمو خارجاً، يصيرُ شجراً نقطفهُ
مولعاً بالنهرِ المصّوبِ للبحرِ.
عامٌ طويلٌ للفيلةِ، نفتحُ نافذةً للغبارِ،
الشمسُ مَنْ يعرفها يُصححُ اندثارَ ضوئها؟!
يوِّجهُ دخاناً يملأُ وريدها دفقةً كأرضٍ يعشقها اللعاب
ترابٌ لهُ طعمُ نباحٍ،
أشلاءٌ تحاصرها انهياراتُ شاعرٍ وساماً
لطعنةٍ منفردةٍ.
بطيءٌ حبُّوكُ أيُّها المنكسرُ
نفتكَ المرافىءُ مقفلاً،حاصرتكَ السفنُ بارداً
قتلتكَ الموجةُ وحيداً،خلفتكَ تزهو غريباً
والعامُ طويلٌ طويلْ
عامٌ قصيرٌ لا يطأُ عتباتِنَا،وسادتهُ كومةُ أطفالٍ
تتهجى قتل بويضاتها…افتحْ قلبكَ للعبور المحاصر
فأنثاكَ لم تتعلمْ كيفَ تشرأب بُعادكَ، تصنعهُ
حضوراً
نهرٌ يبتلعُ نواعيركَ،
يقضمُ الجسر
الذي يحبلُ من خطواتكََ المبّللةِ بأحلامِ صديقةٍ تطرزُ عقلكَ بالقصيدةِ.
هي خطوتُكَ التي تؤكدُ موتَكَ
مَنْ يبعثهُا مديدةً تصهرُ السلك المانعَ المصنوعَ من وردةِ دمِكَ؟!!
وكلُّ مَنْحولكَ سرابٌ يفرُّ من أضافركَ
سرابٌ مباحٌ للمدى .والمدى مفتوحٌ للغباءِ.
لاتكنْ عارفاً ينساكَ القطيعُ المولعُ بقتلِ قُبّراتكَ
كنْ أنتَ، قاستكَ الريحُ …كنتَ بطولها
كُنتَ بعرضِ الشوكة المدببة،
تُرابكَ تحملُهُ زوّادةُ عامٍ لايجيءُ
ترفعهُ تأشيرةَ دخولٍ.
متعبٌ نهركَ من رحيل خطوتكَ،
شهوتكَ القصائدُ. ـ القرارُ صنَعتْكَ أضحوكة لمكوكٍ ،يلفُّ أفكاراً وأصابعَ راتجة
قاتلُكَ يتفوقُ في حرفةِ امتصاص شعركَ يجعلهُ يابساً
كما عظمة كلبٍ يتوه، يطرّي ثنايا السوط،
يضربُ عنقَ زهرةٍ، لا تنتشِ هو الآنَ وقتُكَ
هو الآن وقتٌ يؤدي إلى موتكَ
مائلةٌ يمسها الله بكَ،
تنتفضُ يكونُ حلمكَ فراغاً
مَنْ يبعثني سواكَ؟! يأطِّرُ خوفهُ، يتلو جفونه خيطاً
يعشقُ ـ يعبُّر رائحتي
غرفةٌ …صومعةٌ، تتسعُ
تصيرُ أرجوحةً
ومثلَ إطارات تفتحُ زواياها
تمتدُ.
إلاكَ مَنْ ذا الذي يوحِّدُ فينا المقصلة؟؟!!
كسيفٍ تطلعُ من جثةِ قاتليكَ، نصرخُ قتلاً كان توحُّدنا
توجسنا كنتَ ولم تجيءْ
حنانيكَ كيفَ تعودتَ قتلي؟!
وتمرُّ وحيداً من جورب امرأةٍ
هي وطنٌ لجمعٍ مركولٍ في بواباتِ طيفٍ يعبرُنا ولا يعبرُ زهوكَ
مكترثٌ بيديكَ،يعدُّ أصابعها، يخطىءُ فيتقصي عذوبتها
مَنْ يفتحُ المدينةَ؟!!
تتأرجحُ تائهةً كسورةِ إنجيلٍ
حرثناهُ وكانَ الحصادُ ممهوراً بقفةٍ للنّياتِ
لا تعتذرُ الأنصالُ منجراحِها…
ولا تسعْكَ هي ولا تتسعُ
لوجهها الطافحِ باشتياقك للدفءِ محمولا على نصلٍ.
كمْ مرّةً أَحرقتَ أصابعكَ وأنتَ تعدُّ أَصدقاءَكَ الذينَ رحلوا؟؟؟!!!
مراكبٌ أَدمنتْكَ وأنتَ لا تبحرُ،
ما بالُكَ لا تُغامرُ؟
ما بلُكَ تغامرُ بكلِّ لحظاتكَ المشنوقةِ على بوابةِ القلب
رويدكَ أيُّها المنكسر حتى الثمالة،تُفاجئُكَ المنحنياتُ السريعةُ
ولا تحظى منكَ ولو بشراعٍ للسفرِ المقدسِ،
لوجهكَ الدفين بين يديك.
وحيدٌ أنتَ…كمْ قلتَ لنفسكَ( زوربا)
أصابعُكَ تعضُها النوافذُ المزوّرةُ بالمستحيلْ
بردٌ ولفافات،
تصنعُ أيقونتكَ…تتوجسها
فلا يفرُّ من يديكَ إلاَّ يديك.
أَتجيئُكَ اليقظةُ؟!!
ونفسكَ موحشةٌ بالبردِ،
جرعةُ دفءٍ وحصارٌ
يتفتقُ عندَ جبالِ شهوتكَ المباحةِ لكلِّ (كينا) البلاد…،
وأنتَ أنتْ… تكابرُ ـ
ماذا تفعلُ حين تُباعُ أحلامكَ دفعةً واحدة؟!!
ماذا تتوخى أيّها الرجلُ المعطوبُ بالقصيدة وكمشةِ الروح،
أفعىً لمداكَ، أفعىً لرؤياكَ،
عامٌ ينصرمُ ووجهكَ مشرّعٌ
لطعنةٍ قدْ تجيءْ . أيّها الوارفُ بالقتامةِ،
وتوجس البكاء كنوافيركَ المتفتحة لزهرةِ قلبكَ
بالأصابعِ تبدأُ، حمولتُكَ مَنْ يزنها
يُقدرُ حجومها…
يدركُ سعتها…؟؟؟!!!
عند ركبتكَ منعطفُ البلاد الجميل…
عيونكَ منسوبُ نهرٍ يطفو. ـ ما الذي تشتهي حين تمرُّكَ القرنفلاتُ؟!
كيفَ تلّون الرائحة بالأصابعِ؟!
دوارٌ يصبُ سمكةً تعشقُ شباككَ الممزقةِ،
حينَ تمرُّكَ أحذيةٌ سميكةٌ، بداوة عسكرٍ…
ما الذي تدهسهُ من أفكاركَ
طفلٌ أمْ همسةُ مدفعٍ ؟!
وعندما لا يمركَ أحدٌ تُصابُ فقراتُكَ بالارتجاف.
حلمٌ تبدأُ، حلمٌ تنتهي، آهٍ منكَ …كمْ تحلمُ؟!!
هو آخر المدى المملوءُ بكَ،
لا تعطي وجهَكَ للريحِ تجتاحُكَ الرماحُ والسيوفُ الصدئةُ.
ساومتكَ المحاجرُ أنْ تتلوها
مرةً أُخرى وأُخرى، ليتكَ الآنَ تبيعُ دمكَ.
ترى جفنةً من رمال يديكَ،
شاعرٌ
أضاعَ أصابعهُ في جريان نهرٍ لا يحصي …
كمْ من البلاد مرّها؟!
حين كان الجليدُ يتوزعُ شرياناً شرياناً لرُوحكَ…
آهٍ أيُّها المنكسرُ
هل تُدركُ الأرضُ قدميكَ…؟!!
وأنتَ تسبقُ المطرَ المحاصرِ بالثلوج
لا أحدَ يبيعكَ سلةً تحملُ أفكاركَ
هل ستضعها في جيوب سترتكَ المثقوبةِ؟!!
أمْ ستتلوها على مسامع العصافير التي فاجأها القنصُ؟!
والمطاراتُ لا تحملها للبلاد الحارةِ ستموتُ عند متراسِ الجليدِ…
المُعدِّ لقتلها…
لا تفتح يديكَ تَصبْ بالسعالِ
كمْ مرّةً علمتكَ القبراتُ أنْ ترفضَ موتَكَ.؟!
كمْ مرّةً عرفتكَ الهجرة؟
كمْ مرّةً تُهاجرُ؟!
هذا المزادُ ماذا يفيدكَ …الخنجرُ المغروس في ظهركَ؟
محكمةٌ لا تخافكَ، محكمةٌ لا تخافُ حاكميها
ارفضْ موتكَ قدْ لا تُهاجر!
ماذا أُسّميكَ أيُّها الفصلُ بين التوبةِ وزفاف المقصلة…؟!
وتدخلُكَ البلادُ
تأخذكَ لقمةٍ ليستْ هي الجلجلة.
وحُدكَ تقُصى بالنباح والبلاغات للمزبلة.
احفر صهيلُكَ في جدار الهيكلِ،
افضحْ حُراساً فكروا في حيلةٍ تُنشىءُ لكَ قاموساً ومجزرة.
إذنْ هذا نفيرُ المقصلة…
افتحْ بوابة القلبِ، مزّق لغةَ المهزلةْ
ابعثْ صهيلكَ
انشر دروعكَ
آن جحيمكَ يشتعل
آن جحيمُكَ يشتعل.
****
إعداد وتقديم الشاعر والباحث السوري اسحق قومي
مدير ورئيس تحرير موقع اللوتس المهاجر .
رئيس الرابطة المهجرية للإبداع المشرقي.
ألمانيا.8/ 3/2015م.
ملاحظة: يحق لكلّ الشواعر والشعراء والأدباء الاشتراك بالمسابقة من كل أنحاء العالم دون استثناء.
لايحق لأعضاء لجنة التحكيم المشاركة في المسابقة .
إلا بالنسبة للصديق الشاعر العراقي يحيى السماوي .
لايحق لرئيس الرابطة ومدير ورئيس موقع اللوتس المهاجر الاشتراك.
—