/ق ق ج
أُفِيقُ لأجدني في جُبِّ حلمي أناديها
أتحسس برفق هواء غرفتي..
أفتش عنها تحت وسادتي..
التفت لقطرات مطر تدق زجاج نافدتي..
أُذوي يغمرني شعاع متعة غريب..
أراها تودعني مبتسمة..
تقفز على خيوط الفجر البعيد..البعيد..
أعود لغفوتي ألاحقها
فتتلاشى وخيام الليل الكثيفة..
أُصرخ صامتا..استيقظ على وجه زوجتي الموشوم بألف حيرة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق